أتنفس الحرف حين أريد أن ألفظ الوجع الساكن بصدري حين أريد أن أعيش الحب بين أوراقي حين أريد أن أترك وصايا لمن بعدي مما علمتني إياه الحياة أتنفسه لأنني بدونه لا أقوى على مُواصلة المسير إصداراتي طرف غترته قلب صام عن هوى الرجال عاقد الحاجبين تعاليت
كنت في السادسة من عمري حين أخبرتني بقدر قليل جدا عن رحيلها من أفغانستان وقدومها إلى الولايات المتحدة، كانتتسير بي إلى روضة الأطفال في يوم ممطر. كم تستغرق الرحلة من أفغانستان إلى أمريكا؟
حسنا، لقد غادرت بيتنا يوم الثلاثاء، وحين وصلت إلى أمريكا كان يوم الأربعاء.
ظللت فوق السحاب يوما كاملا؟
توقفنا مرة واحدة لتغيير الطائرة، لكن، نعم قضيت يوما كاملا فوق السحاب.
كيف شعرت وأنت في السماء؟
بالأمان. رأيت في أفغانستان ما يفعله الناس بالأرض لأن كلامنهم يريد قطعة منها. يدمرونها، يقسمونها. وحتى حين لا يتبقى منها شيء، يظلون يطالبون بها. لكن السماء ليست هكذا. لايمكن تقسيمها.
كيف بدت أمريكا من السماء؟
سكنت أمي حينها كأنها لم تسمع سؤالا مثل هذا من قبل ثم أجابت، "بدت كحلم".
حلم جيد؟
ترکت مظلتها المكسورة تسقط إلى جانبها. انسالت قطرات المطر على خديها. ذهب سؤالي بلا إجابة،حملته رياح قوية.
أحد عشر عاماً انقضت منذ أن اجتمع ميغيل وآليثيا ولوكاس معاً في مكان واحد، يوم كانوا أصدقاء في سن المراهقة، ومنذ ذلك الحين وما إن يحدث اتصال بين اثنين منهم، يكون شبح الثالث حاضراً، بحيث تتبدّل الأدوار ومواضع الرغبات ولا يُعرف حقاً مَن مِنَ الشابّين أحبّ آليثيا ومن تخلّى عنها منهزماً أمام الآخر.
في هذه الرواية الخاصة، يغوص الروائي "ماريو بندِيتّي" في أعماق النفس البشرية متأملاً مثلث حبٍّ معقّد بين شابّين وفتاة، تاركاً لكل واحدٍ منهم مساحةً لرواية الحكاية من وجهة نظره عبر اليوميات والرسائل والقصة، لتبدو بذلك حكايةً مختلفة كل مرة، كما لو أنها ثلاثة أنهار صغيرة تصبّ في النهاية في البحيرة ذاتها.
تبدأ القصة بحياة مجموعة أطفال طبيعيين في مدينة صغيرة يرغبون بالعلم رغم الإمكانيات الضعيفة بالمكان فيذهبون الى شيخ منبوذ بالخفاء لتلقي قصصه وعلمه ومن بينهم بطل القصة الذي شغفه العلم والرغبة بمعرفة المجهول. لأجل المجهول نفعل كل شيء.
من أجل زايد يا مريم :
في روايتي أردت أن أخلق حياة لمريم أن أغير أقدارها أن أبعد الموت ليأخذ غيرها وتبقى هي . هذة التجربة الروائية الأولى والتوفيق من عند الله.
من أجل زايد يا مريم رواية تحكي عن الفتاة الإماراتية والعائلة الإماراتية و زايد في البيت الإماراتي ، عن التكاتف والمحبة في المجتمع الإماراتي و النظرة للفتاة في ظل التطور الذي أقامة زايد رحمة الله في هذة الدولة ، تمر مريم التي تسكن إمارة الشارقة بالعديد من المواقف والأحداث التي تمر بأي فتاة ، كان الحلم هو التخرج من جامعة الإمارات ،ليلعب سالم خطيب مريم دور في تغيير الأحداث لتتزوج مبارك الذي يتوفى قبل أن يولد زايد ويتبخر حلم التخرج من الجامعة فهل ستستطيع الرجوع للجامعة في ظل وجود زايد في كنفها ، أحداث كثيرة فيها من الحب والإصرار وإكتشاف الحقائق .
تجري قصة عائلة مكسورة تحت وطأة الأحداث التي لا يمكن التنبؤ بها. تعيش الشخصية تجارب حياتية محزنة توقعه في شبكة من الخيبات والأسرار المظلمة. هل سيجد الخلاص أمام هذه المساوئ القاتلة أم سيتراكم الألم والانتقام حتى تتدمر العلاقة الأسرية؟ في عالم مظلم من القرارات والانتقام الوحشي، والطلاق هو أساس مسرح الجريمة في هذه الرواية
رواية جزيرة اران من روايات الرعب المميزة للكاتب عبدالله بوموزة، تدور أحداثها في جزيرة مليئة بالوحوش والأحداث المرعبة، وملخص كتابة جزيرة آران هو عندما أخذت دقات الطبول في الازدياد والدماء متناثرة في كل مكان مع الرقص وفجأة خرج صوت صرخة تجلجل العظام, ثم توقف كل شيء هدأت عقولهم وسكنت دقات قلوبهم التي كانت ترقص مع تلك ...
بذة عن كتاب نصف البرجر مريم فتاة عربية في مقتبل العمر طموحة وناجحة لديها الكثير من الأحلام والرغبات وأيضا الكثير من الحب والعاطفة وتلك الذكريات التي تغفو على وسادتها كل ليلة مجتمعة في أوراق وكلمات في دفتر مذكراتها فتعود بها إلى الماضي حيث كل ما حدث مع سيف نصف البرجر رواية تسرد قصة فتاة عراقية مغتربة تعيش بين الإمارات وبريطانيا في العاصمة لندن تحب مريم رجل متزوج ثم تفترق عنه وتمر خلال فترة النسيان والشفا بعدة شخصيات من بلدان مختلفة وثقافات متعددة يروون لها قصصهم وتجاربهم فتغزل الرواية خيوطها من تلك القصص المرتبطة بأبعاد ثقافية ومجتمعية ومظاهر اجتماعية لتحكي لنا عن كل العلاقات التي تبدأ وتنتهي بالحب ولكن ماهي الأسباب التي تجعلنا نحب ونصمد بعد الحب ونصبح ما نحن عليه تركز الرواية أيضا على كينونة المرأة وعقلية الرجل وطريقة الحب لدى كلاهما والتعامل مع الظروف المحيطة استنادا لعقلية شرقية وثقافة المنطق والمجتمع والصح والخطأ تطرح الرواية في أزمنة مختلفة تذهب إلى الماضي تارة ثم تعود إلى الحاضر ويتم ذلك من خلال دفتر المذكرات الخاص بمريم تتحدث مريم عن الإمارات بلدها الذي تربت ونشأت فيه والذي تحبه وتنتمي إليه لأنها لم تعرف غيره وتحن إلى العراق وطنها الأم الذي فارقته في عمر لم يكن لها حق الاختيار فيه فرحلت عنه مبكرا وتركت فيه جزا منه