المراوغة أنت دائما فى مواجهة مع المتقامرين النصابين والاحتياليينإن لم تكن على درجة قريبة من ذكائهم فحما سيتم التضحية بك لا بد أن تكون واحدا منهم الفرق الوحيد بينك وبينهم أنك تملك زمام اللعبة طرف محايد تتجنب مخاطرهم وتتركهم لصدماتهم مع بعضهم البعض البقا حيا وسط الوحوش هو انتصار عظيم خر الاشيا أن يكون فى جعبتك ما يستحق إثارة فضول المحيطين بك كالساحر لا ب
سكن كل الألم فلم أك أشعر بجسديسكتت كل الأصوات فلا أسمع حتى صوت شهيقيحتى عيناي لم يتراى لهما سوى سواد مطبقوما هي إلا ثوان حتى تبادر إلى رأسي هدير مئات الأصوات المتداخلة من حولي وكأنني أسمع كل ما يقال في حينا بأكمله أطفال ونسا وشيوخ ورجال وكأنهم حولي بغرفتي كل قطة تمو كل صرير باب يتحرك كل مذياع داخل سيارة ثم برز من بين تلك الأصوات صوتا فظهر فريدا مم
كتاب سيكولوجية المدير كيف نفهم المدير وكيف يفهمنا كشف الجوانب النفسية الخفية في أروقة العمل هذا الكتاب موجه لكل الموظفين والقياديين ويحاول أن يشرح ببساطة سبب تصرف المدير بالطريقة التي ينظر يسلكها أو السبب الذي يوجب عليه ذلك ويكشف للمدير الكيفية التي ينظر بها المحيطون به إلى تصرفاته قدالإصدار القياديين وجميع من يتطلع إلى تبوؤ منصب إشرافي وهو محاولة جديدة من المؤظف لعرض مفاهيم
تخيلوا لو أن لذكرياتنا مع القراة والكتب جسدامحسوسا وشخصية واضحة فكيف تراها ستكون هذه الذاكرة التي بين أيديكم هي جسد يبنى منقرااتكم وباستطاعتكم تشكيله كيفما شئتم والنظر إليه وتقليبه بين أصابعكم هذه الذاكرة هي دعوة لكم للعودة إلي التدوينبالقلم والتفاعل مع المكتوب على الورق هذه الذاكرة هي فرصة لتكوين ذكريات بمثابةيومياتكم مع القراة ومواقفكم مع الكتب
نقدم في كتابنا هذا قيما للحياة من حب للأشيايتحول بعد ذلك إلى حب للناس ومن شغف باللعب يتحول إلى شغفبالإنجاز ومن رغبة لبنا عضلات قوية تتحول إلى عقلمستنير يعمل لخدمة البشرية عرضا في كتابنا مراحل الحياة الخمسة التي عشتها مع عشرونوقفة في كل مرحلة استقيت خلالها قيما ومعاني من كل تصرف
يروي هذا الكتاب قصة إرتقا أحد أشهر مصممي الأزيا في العالم علي درجات سلم المجد وهو مصمم الأحلام الفرنسي كريستيان ديور وذالك بما أنجزه في عالم الأيا الراقية
هل هذا هو الحب الحب بين الخلق يا صغيرتي مهما قلت لن أجد ما يوصفه قديما قال شيخ العاشقين جلال الدين الرومي وحتى لو مـدحت العشق بمائة ألف لغة لظل جماله أكثر من هذه التمتمات جميعا دائما أرى أنه كما الأحلام يباغتنا فجأة متى يحلو له بغير ميعاد يخطفنا قليلا من شدة قسوة أيامنا يأخذنا ويحلق بنا عاليا يخطف أنفاسنا بغير هوادة يفتح لنا أبواب الجنة لتحتضننا وتحنو الحياة علينا قليلا فتكشف لنا عن لين لم نعهده منها يهدينا الحب وهجا أخاذا ينير سراديب العتمة في وجداننا ويلهب مشاعرنا فتتمايل على أنغام الهيام ترق قلوبنا فننظم أعذب أبيات الهوى نغدو ونشدو مع الطير ونسمو بأرواحنا في سماه بلا قيد نتمنى فقط ألا نستيقظ أبدا لكن عبثا بالطبع بلا جدوى فكما جا سيرحل فجأة سنفيق حتما في يوم على صوت الوحدة ينادينا لا يبقى من أجمل حلم سوى بعض الذكرى تعزينا