يتحدث هذا الكتاب أو الرواية الصادرة حديثا والمبنية على أحداث حقيقية لمؤلفة أفضل الكتب مبيعا وفقا لنيويورك تايمز ديانا كليهاني عن الأميرة ديانا وعن حادث السيارة الذي وقع لها عام والذي أدى إلى وفاتها المأساوية بينما ينتظر العالم أخبارا عن مصير الأميرة ديانا بعد الحادث الذي سببه المصورون المرتزقة تستيقظ ديانا من غيبوبتها لتكتشف أنها نجت من الحطام ولكن وجهها المشهور الذي كان هدف كل الكاميرات في العالم تغير إلى الأبد وبالاستناد إلى أحداث حقيقية أتت الرواية المتخيلة لحياة ديانا بعد الحادث أنيقة ونابضة بالحياة تجمع قصص الماضي وما سيحصل معها في المستقبل كأيقونة وحبيبة وأم الملك المستقبلي
التطوع :
عايشت التطوع ولمست حاجته واحتياجاته عن قرب، تفهمت هموم المتطوعين
وأدركت أهمية العمل التطوعي للفرد والمجتمع
كم هو جميل هذا العطاء، والأجمل التقدير بعد كل مهمة وأثر الرضا والنجاح
دعوة لنعيش رحاب التطوع ونتلمس معانيه وأهميته والطرق المناسبة لإدارته وتفعيله
معا ننهض بمجتمعنا بتعاضد أكثر وتكافل يسمو به الى قمم القيم الإنسانية.
يتحدث جبران في هذا الكتاب عن الحياة والموت والحب، بمنطقيةٍ فلسفية مُزْدانةً بديباجة أدبية؛ فهو يستنطق بفلسفته ألسنة الأزهار والأشجار لكي يُفصح من خلالها عمَّا في هذا الكون من أسرار
الرواية الراائعة لفيودور ميخايلوفيتش دوستويفسكي الروائي الروسي العالمي دائرة واسعة من القضايا الاجتماعية و الأخلاقية التي كانت ترتبط في وعيه بانهيار نظام الاقطاعي و نشو الرأسمالية في روسيا ذلك الانهيار الذي رافقه ارتفاع عدد الجرائم و تنوع دوافعها هذا ما يلمسه القارئ في اللوحات التي تصور بيتربورغ في الرواية تلك اللوحات المشبعة بسمات الواقع اليومي و ما يلحظه القارئ أيضا في أفكار راسكولنيكوف و غيره من أبطال الجريمة و العقاب من صدى لتلك الصراعات الايديولوجية التي كانت تدور في زمن كتابتها يترجمة د فؤاد المرعي وحسب المترجم هذه هي الترجمة الأولى للرواية من اللغة الروسية مباشرة إلى العربية إنه ليس تدقيقا لترجمة سابقة ولا رصدا لأحداث الرواية ولا تعريبا يسرد باللغة العربية معاني النص الأصلي بل هو محاولة مخلصة سعت قدر الإمكان إلى أن تكون أمينة للنص الروسي فتجد الصيغ المكافئة له في العربية من حيث المعنى و الأسلوب و الخصائص الجمالية و الفنية و حافظ قدر الإمكان على تعدد الأصوات بحسب تعدد الشخصيات في الرواية و هذه سمة أساسية في أعمال دوستويفسكي الروائية كلهاإنها محاولة لتقديم النص الروسي الأصلي إلى القارئ العربي بأكبر قدر ممكن من الأمانة
موسم الهجرة إلى الشمال هي رواية كتبها الطيب صالح ونشرت في البداية في مجلة حوار في أيلول/سبتمبر 1966، ثم نشرت بعد ذلك في كتاب مستقل عن دار العودة في بيروت في نفس العام. في هذه الرواية يزور مصطفى سعيد، وهو طالب عربي، الغرب. مصطفى يصل من الجنوب، من إفريقيا، بعيدًا عن الثقافة الغربية إلى الغرب بصفة طالب
فتاة..
عازف أكورديون..
بعض الألمان المتعصبين..
ملاكم..
سرقات متعددة...
هم أبطال قصة احتفظت بها لأعيد سردها مراراً وتكراراً، واحدة من قصص كثيرة تحاول كل منها أن تثبت لي أنكم أنتم، ووجودكم الإنساني، أمر يستحق كل هذا العناء.
إذا كانت لديكم الرغبة في تقصّي تفاصيل هذه القصّة، فتعالوا مع الموت وسوف يروي لكم قصّة.