كتبت ما أردت إيصاله من أفكار .. ما رغبت في البوح به .. هذه فضفضة .. إزاحة حديث عن قلب مفعم بالخير ومُثْقل بالصمت .. ربما لم أنتهج الطريقة التي تُكتب بها الكتب .. لأنني .. أيها القاريء العزيز .. أيها الإنسان .. ذكراً كنت أم أنثى ..لم أكتب لكي يقيّمني أحدهم وأحصل على تقدير بعضهم وانتقاد الآخر .. مع استعدادي لتقبله والترحيب به إن كان بنّاءً و صادقاً وهادفاً .
لكنني أكتب لأحاورك.. لأتبادل معك أطراف الحديث .. لندردش سوياً .. رُد علي وأنت تقرأ.. كلمني .. خاطبني .. فأنا أسمعك وأفهمك وأصغي إليك ..اعترِض .. اختلِف .. واتفِق .. اجعلني شخصاً مقرباً إليك .. صديقاً عزيزاً على قلبك .. ولا تحكُم علي ..اترك الحكم لخالق الكون .. احترم اختلافي عنك .. وتقبّل انتمائي لهويتي الإنسانية والثقافية والفكرية .. وتذكّر أننا كلنا من آدم .. وآدم من تراب .
وأنا أعدك بأن أحترمك وأقدّرك وأشكرك على أنك تكرمت واخترت كتابي ..وأضفته إلى قائمتك الغالية ..اعتنِ به وضعه في مكانٍ دافيءٍ وجميل.
شكراً ..
كتاب يعلمك كيف تبتعد عن صغائر الأمور التي تؤثر سلبيا على حياتك وتدفعك إلى الإتيان بأفعال غير سليمة أمام الخرين حيث يكشف مؤلف الكتاب بلغة متعمقة الأساليب والطرق التي تجعل منك إنسانا هادئا في حياة مليئة بالقلق وضغط الأعصاب
صدر حديثا عن بيت الياسمين كتاب بعنوان حكاية سنا الذي يتناول حكاية ثريا عطا الله يوسف أو سنا جميل للمخرجة روجينا بسالي في صفحة تتناول روجينا بسالي قصة حياة الفنانة سنا جميل من الميلاد حتى الوفاة إضافة إلى مجموعة من الصور النادرةجات فصول الكتاب كالتي
وفقا لما توصلت اليه المحكمة أجهز جاكو أرجيل على والدته بالضرب حتى الموت مستخدما قضيب اذكا النيران وحكم عليه بالسجن مدى الحياة ولكن حين وصل دكتور رثر كالجري باثبات يؤكد براة جاكو كان الاوان قد فات لقد توفي جاكو خلف القضبان اثر الاصابة بالتهاب رئوي والاسوأ من ذلك أن اكتشافات دكتور رثر فتحت من جديد جراحا قديمة للاسرة مما زاد من احتمال ظهور القاتل الحقيقي ليشن ضربة أخرى