مجموعة الصلاة ســــما ثوب وسجادة وغطا مصحف والذوق الراقي ومصنوعةمن أرقى وأجود أنواع الأقمشة القطني لسهولة وتجنب الحشو والتطويل وتجنب ذكر الخلاف والسير على منهج السلف ودقة الاستنباط ومنها أنه كتاب تفسير وتربية نقدم لكم مجموعة الصلاة ســــما ثوب صلاة مصنوع من افخر الاقمشة التركية مع تطريز يدوي وملمس حرير وتحتوي المجموعة ايضا على سجادة صلاة وغطا مصحف بنفس التطريز
الكتاب يتحدث عن كل من صنع الزنزانةَ لأحبائهم؛ آباء وأمهات، أو أعمام وخالات، أو معلمين ومشايخ وقساوسة ورموز مجتمعية، من هؤلاء الذين صنعوا الزنزانات باسم الحب
كان يعملُ في شركةٍ للمبيعات ليعيلَ أُسرته المؤلّفة من أبٍ وأمٍّ وأخت، يعمل ليسُدَّ ديون أبيه الّتي أحنت ظهره. فهو "الابن الطَّيب" طالما يقومُ بواجبه على أكملِ وجه، وأيُّ تبدّلٍ في هذا يصحبه غضبٌ ونبذٌ وإهمال. وفي مكان عمله الّذي وجد نفسهُ مُرغمَاً على التَّعايش معه، تظهرُ بشكلٍ واضحٍ حالة التَّسلّط والتَّحكّم من قبل رئيس الموظّفينَ من جهة، ليقابلها من جهةٍ أخرى حالةُ الخنوع والرُّضوخ منه.
في الواقع هو يحملُ رغبةً لاواعيةً بأن يطرد من عمله لكنّهُ يخافُ على أُسرته.. ومن هنا تنشأ حالةُ انفصام الشَّخصيّة، إذ أنَّ نموذَجيْ الأبِ القاسي ورئيس العمل يمثّلان المبدأ السُّلطويَّ المُتحكّم، وهذا ما يُثيرُ في نفسِه الخُضوعَ وروحَ التَّمرُد معاً.
حاول أن يتَّبع القوانين، أن يكون ولداً مهذّباً، أن يكون عقلانيّاً كما وصفه مديره في العمل.. وبين كُلِّ هذه المحاولاتِ الصَّادقة نجدهُ وقد فقد نفسهُ تماماً، وبدأ يعيشُ أزمةً وجوديّةً مثيرةً للعجب!
فهاهو يستيقظُ من كوابيسه في أحدِ الأيّام ليجدَ نفسه قد تحوّلَ إلى "حشَرةٍ" مقزّزَة!!
ظنّ للوهلةِ الأولى أنَّه ما زال يحلُم، وداخل فوضى الأحداثِ ولا معقوليّتها كان بحاجةٍ لدليلٍ قاطع يُؤَكد له صحّة الحدث، وهذا ما حصل عليه عندما وجد أسرتهُ مصعوقةً ومُرتعبةً من هَول الحادثة، عندها أدرك واقعيّة الحدث فهتف قائلاً: "لا، إنَّه ليس حلماً"..
مدينة نابولي في خمسينيات القرن الماضي تعيش صديقتان إيلينا وليلا في حي عمالي بائس تكبران وتتبدلان تتساعدان وتتخاصمان دروبهما تلتقي وتفترق رحلة مذهلة في دواخل البطلتين تقودنا إليها فيرانتينظرتها ثاقبة سردها جارف وصفها متجدد لحياتنا
كتاب جنون سطحي للغايه هو كتاب يتحدث عن مرحله يكون فيها حينما يتخلى الإنسان عن حياته مقابل حياة لا علاقة له بها.. حينها نستطيع القول أنه بات شخصاً ميتاً
لم تكن قد بلغت التاسعة من عمرها حين توفيت والدتها. أما والدها فقد توفي قبلها بسنوات، مخلفًا عائلته الصغيرة تعيش الفاقة والحرمان. وكان يجب على الأرملة الوحيدة أن تبحث عن عمل. لم يكن بإمكانها أن ترفض عرض جيرانها اليهود الأغنياء بالعمل عندهم كمدبرة منزل، فهم سيوفرون لها المسكن والمأكل، ويتكفلون برعاية ابنتها الصغيرة، حتى تواصل تعليمها وتنشأ في ظروف مناسبة. ولم يكن اختلاف الديانة ليغير في الأمر شيئًا. طوال سنوات من التجاور، نشأت علاقة فريدة من نوعها بين العائلتين، ما جعلهما موضع سخرية من البعض، وحسد من البعض الآخر.""في قلب حارة اليهود في الجنوب التونسي تتشابك الأحداث حول المسلمة اليتيمة التي تربت بين أحضان عائلة يهودية، و بين ثنايا مدينة قانا العتيقة في الجنوب اللبناني تدخل بلبلة غير متوقعة في حياة ندى التي نشأت على اليهودية بعيدا عن والدها المسلم. تتتابع اللقاءات و الأحداث المثيرة حولهما لتخرج كلا منهما من حياة الرتابة و تسير بها إلى موعد مع القدر. (في قلبي أنثى عبرية) رواية مستوحاة من أحداث حقيقية في قالب روائي مشوق
كل شي اختلف الن بعد طاعون فراقنا فحتى ألوان السحاب تغيرت وأحاسيسنا المضيئة تعتمت وقلبي الذي كان عازفا للموسيقى أصبح صمته كصمت الصفحة البيضا التي هاجرتها الأقلام بعيدا وأنا ارشق الذكرى حنين من بعدك وبالمناسبة الموت لا يكون فقط عندما تندس انفاسنا أسفل القبور بل الموت هو عدم شعورنا بالحياة ونحن على قيدها ننبض
الثلاثين هذا السن الذي لا تدرك روعته إلا من عاشته و إختبرت كل تفاصيله هو بداية الأنوثة الناضجة و عيش الأحلام الفائته تجمع فيه المرأة الجمال و الشباب و العقل و الماده رواية في تطوير الذات مستوحاه من كتاب العادات السبع للناس الأكثر فعاليه تتحدث عن أربعة صديقات ثلاثينيات محبطات يقرأن كتاب يشرح لهن خطوات توصلهن إلى السعاده الداخليه و إدراك أن الشخص الوحيد الذي يملكن تغييره هو أنفسهن ليقعن أخيرا في لهج المرأة التي في داخلهن