في المنزل مع العائلة غرب يوركشاير م عندما تقبل روبي ماي المربية حديثة التخرج وظيفة الاعتنا بأطفال تشارلز إنجلاند وزوجته ليليان إنجلاند الثريان سليلا أكبر أصحاب المصانع فإنها تأمل أن تكون تلك هي البداية الجديدة التي تحتاجها ولكنها إذ تندمج في الحياة بمنزل هاردكاسل القصي يتضح لها أن شيئا ما لا يستوي حول الجميلة والغامضة سيدة إنجلاند ليليان النائية والمنطوية على نفسها لا تظهر كثير اهتمام بأطفالها أو زوجها الجذاب وهي أبعد ما يكون عن الزوجة المثالية التي كانت روبي تتوقعها وإذ يرحب تشارلز الدافئ والحيوي بروبي في العائلة تجبرها سلسلة من الأحداث الغريبة على التشكيك في كل شي ظنت أنها تعرفه وحين ينبذها الخدم ويغمرها القلق أكثر فأكثر من توقف أختها عن إرسال أخبار العائلة تجد روبي نفسها مجبرة على مواجهة مخاوفها حتى لا يكرر التاريخ نفسه ففي النهاية هي أكثر من يعرف أنه لا وجود لما يسمى بالعائلة بالمثالية بحبكة تشويقية مثيرة تصور رواية سيدة إنجلاند الزواج في العهد الإدواردي فتنسج قصة ساحرة عن الرجال والنسا والنفوذ والتحكم والشجاعة والحقيقة والخداع بأظلم صوره هذه الرواية الثالثة لستايسي هولز والتي تقع أحداثها وسط المناظر الطبيعية الخلابة لغرب يوركشاير تثبت أنها من أكثر الروائيات الجدد تشويقا وسحرا في عصرنا
ينطلق الكاتب من نظرية تفيد بأن الإنسان يعتمد في تسوقه على لاوعيه الذي يجذبه إلى سلعة ما أو يبعده عنها فراسة التسوق هذه ينسبها الكاتب إلى تراكمات مخزنة في قاعدة بيانات ذهن المتسوق جرا خبرات سابقة توجهه وترشده إلى الأنسب حسب تحليلاتها
صدر كتاب سيكولوجية الجماهير أو علم نفس الجماهير لصاحبه غوستاف لوبون ماي ديسمبر طبيب ومؤرخ فرنسي في العام وسط أجوا سياسية مشحونة وتغيرات جيواستراتيجية قلبت فرنسا بل والقارة الأوروبية العجوز برمتها رأسا على عقب
هذا الكتاب يحتوي على تسعة وتسعون رسالة أدبية، كتبت في أوقات مختلفة بحسب الحالة الفكرية للمؤلف خلال ثلاث سنوات، وتمت الإشارة إلى زمن كتابة كل منها بحسب تاريخه، والتي تم تقسيمها إلى أربعة أقسام وتصنيفها ضمن فصول السنة، "الصيف، الخريف، الشتاء، والربيع"، بحسب ما تحمله في قلبها من مظهر الفصل ومعناه.
يضطرّ "قاسم" الشابّ التائه، لتحمّل هويّات لم يخترها، ويدفع دوماً ثمن أخطاء لم يرتكبها. لكنّه يجد مهرباً من حياته وظروفه حين يقترح عليه الطبيب "رمزي النووي" السفر معه إلى بلد الزعيم "بيغ بوس" لإجراء عملية تحنيط لابنة الزعيم الشابّة التي توفّيت في ظروف غامضة.
يترافق وصولهما مع وباء غامض ينتشر في البلاد ولا يهاجم إلا الفتيات، فيجد "رمزي" فرصته في اقتراح مشروع "تزيين" المتوفّيات، وسرعان ما تواجهه التقوّلات والاتهامات. غير أن "قاسم" المنساق وراء الطبيب كالمسحور، والواقع تحت إيهامه، لا يستطيع التأكّد من صحّة ما يقال، ولا نفيه. فهل فعلاً للطبيب علاقة بالوباء؟
مقتحمةً هذه المرة غمار عالم جديد، تقودنا "ماريز كونديه" من لغزٍ إلى آخر، في حبكةٍ لاهثة، تدمج على نحو عجيب مسائل الهوية والعِرق والدين، لتحكي لنا عن "أزهار الظلمات"، اللواتي يرى "رمزي" أنهنّ وحدهن جديرات بالاشتهاء.
كل شي اختلف الن بعد طاعون فراقنا فحتى ألوان السحاب تغيرت وأحاسيسنا المضيئة تعتمت وقلبي الذي كان عازفا للموسيقى أصبح صمته كصمت الصفحة البيضا التي هاجرتها الأقلام بعيدا وأنا ارشق الذكرى حنين من بعدك وبالمناسبة الموت لا يكون فقط عندما تندس انفاسنا أسفل القبور بل الموت هو عدم شعورنا بالحياة ونحن على قيدها ننبض
من أيام حياتي .. طريق السعادة : كتابي بسيط جدا احكي فيه بعض المواقف التي مرت على وكان لها دور كبير في بناء شخصيتي وما انا عليه اليوم وتأتي هذه المواقف في طابع يضفي السعادة علي وعلى من حولي . حاولت سرد بعض المواقف و بعض القصص و وضعتها في قالب بسيط يحتوي بعضا منها مقالات بعض الكتاب او الحكم وزرعت فيها نصيحتي البسيطة . كانت فكرتي أيضا ان أقوم مباشرتا بترجمة هذا الكتاب بالتعاون مع ابنتي الريم ليكون باللغتين العربية والانجليزية
فقدتك في الهند:
رواية جميله قصتها غير مألوفه فيها تحدي وإصرار ورومانسيه ووفاء وتضحيه بين عالمين وجنسيتين مختلفتين تماماً
أحداثها من الواقع والخيال وتتم من خلال ثلاثة أبطال يلعبون أدوارا رئيسيه في الروايه ستستمتعون بها جداً وستشدكم من صفحة الإهداء حتى النهايه
تدورأحداث الروايه في حقبة الثمانينات والتسعينات مابين دولة الامارات ودولة الهند
ستكون رحلتكم هذه ليست كأية رحله إنها أشبه ماتكون برحلة النفس في قسوتها وفي حلاوتها في بلد كان أشبه مايكون برحلة الحياة كلها ، منذ الولادة حتى الموت
فأي منهما المنتصر الحب أم الشموخ والكبرياء ؟
تدور نصف أحداث الروايه في قصر نصرالدين شاه حيث ستأخذكم الكاتبه للتجول في اروقتها والتعرف على أبطالها وخدمها وستعيشون في زواياها ،ستفرحون بفرح أبطالها وستفيض أعينكم في مواقف الحزن بها
أحداث كثيره ومؤثره سيمر بها الأبطال مابين الحب والألم والكوميديا اللطيفه
With over 2.5 million copies sold worldwide, Who Moved My Cheese? is a simple parable that reveals profound truths
It is the amusing and enlightening story of four characters who live in a maze and look for cheese to nourish them and make them happy. Cheese is a metaphor for what you want to have in life, for example a good job, a loving relationship, money or possessions, health or spiritual peace of mind. The maze is where you look for what you want, perhaps the organisation you work in, or the family or community you live in. The problem is that the cheese keeps moving.
In the story, the characters are faced with unexpected change in their search for the cheese. One of them eventually deals with change successfully and writes what he has learned on the maze walls for you to discover. You''ll learn how to anticipate, adapt to and enjoy change and be ready to change quickly whenever you need to.
Discover the secret of the writing on the wall for yourself and enjoy less stress and more success in your work and life. Written for all ages, this story takes less than an hour to read, but its unique insights will last a lifetime.
Spencer Johnson, MD, is one of the world''s leading authors of inspirational writing. He has written many New York Times bestsellers, including the worldwide phenomenon Who Moved My Cheese? and, with Kenneth Blanchard, The One Minute Manager. His works have become cultural touchstones and are available in 40 languages
بعض الأشيا في هذا العالم لا يجب ان تقال لا لغبائها ولا لقلة اهميتها ولكن بسبب الخوف من ردة فعل الناس مثل العسلاج عندما يبدأ بالنمو مخضرا يبدو خجلا لكن بداخله وردة جميلة ستزهر يوما ما اذكر كنت ذات مرة في زيارة لبعض الأصدقا فطلبت من شخص مناولتي الشاي فقال والله رأيت هذه اللحظة من قبل رأيتك وأنت تمد يدك لتأخذ الشاي في نفس الجلسة ونفس المكان وقال ربما حلمت بهذا المنظر في منامي وتحقق اليوم فأخبرته انني قرأت عن هذه الحالة وأسمها وسببها ان الذاكرة القصيرة تقوم بالخطأ بتخزين هذا المنظر في الذاكرة الطويلة فنعتقد ان هذا المنظر من الماضي وليس من الحاضر فضحكوا وقالوا وش عنده ينشتاين نعم لقد ضحكوا على عسلاجي الصغير اليوم اقدم لكم كتابي وبه عساليجي التي جمعتها عبر الزمن لعلها تزهر يوما