دقائق و ثانية في هذا العالم الغريب نبذة عن الكتاب ترى ماذا سيحدث لو أن العقل البشري يظل على قيد العمل لبضع دقائق ثمينة بعيد لحظة الوفاة عشر دقائق وثمان وثلاثون ثانية على وجه التحديد كل اللحظات التي أعقبت وفاة ليلى حملت معها ذكرى حسية مختلفة نكهة يخنة لحم الماعز مع التوابل ومشهد قدور من مزيج الليمون والسكر المغلي ورائحة القهوة المهيلة التي تشاركتها ليلى مع طالب وسيم وكانت كل ذكرى أيضا تعيد إلى ذهنها الأصدقا الذين عرفتهم في كل لحظة مفصلية من حياتها أولئك الأصدقا الذين يبذلون الن ما أوتوا من قوة لكي يعثروا عليها بكل حماس وشغف تهتم شافاك بتفكيك الحواجز وحلها أكانت عرقية أم قومية أم جنسانية أم جغرافية أم روحية تبرز هنا براعة شافاك الحكواتية على الناس أن يحتفلوا بعملها
أثر الكلام كبير جدا على النفس لذلك كتبت لكم هذا الكتاب ليكون رفيق دربكم في كل حالة تمرون بها الكتاب يحتوي على مجموعة من الاقتباسات والمواقف والنصائح التي أتمنى أن تساعدك في مواجهة هذه الحياة لأنك تستحق حياة أفضل
الحياة دراما، والدراما هي دراما داخل هذه الدراما، وتتحدّث في معظمها عن هذه الدراما التي هي منبثقة عنها، وعمليّة التمثيل هي عدوّ هذه الدراما، فبقدر ما نكون صادقين في تقديم هذه الدراما، وبقدر ما نكون عفويّين بقدر ما نبدو حقيقيّين، والعكس تماماً هو الصحيح، فعندما تبدو كأنّك تمثّل ستكون أقرب إلى الإخفاق، وأبعد عن محبّة الجمهور، حتّى المهرّج عليه أن يهرّج بصدقٍ وعفويّةٍ تظهره حقيقيّاً، ومثالنا على ذلك تشارلي شابلن الذي استخدم أدوات المهرّج في كل أدواره التي يعرفها الناس، وتفاعل الجمهور مع القضايا الإنسانية التي طرحها وتعاطف معها.
كلنا يعرف بأنّ ما يقدّم على الشاشة ليس إلّا أحداثاً لا أصل لها، هكذا نعتقد، ولكن لماذا نتابعها إن كنّا نعتقد ذلك؟ نحن نتابعها لأنّنا في الحقيقة أبطال هذه الدراما: فمؤلّفها، ومخرجها، وممثلها، وبقيّة صنّاعها ينطقون باسمنا، ويمثّلون لنا، ويمثّلوننا في الوقت نفسه، وحين نتابعهم فنحن نشاهد أنفسنا، أو تفاصيل منها.
هذه المجموعة تقدّم مجموعة قصصٍ تحاول الاقتراب من عوالم الدراما بهذا الشكل أو ذاك، تأليفاً وتمثيلاً.
Eadat Al Dabt Ghayar Mokhak Le Kasr AL Aadat Al Sayeaa w Al Taghalob Ala Al Edman
55 درهم
55 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
لقد صاغ تشارلز ديكنز الأمر بصورة جيدة لبعض الناس الكثير من الناس هذه هي أفضل الأزمان لكن لخرين منا هذه أسوأ الأزمان لقد تغيرت قوانين اللعبة دون إنذار ودون تحذير خصوصا لعملية البحث عن العمل أو لهؤلا ممن يحاولون أن يغيروا وظائفهمإن عملية البحث عن عمل تسلك سلوكا مختلفا الن عما كانت تسلكه سابقا لقد اختلفت الأمور بشكل هائلكانت نقطة التحول هي عام نعلم جميعا ما حدث حينها ما يسمى بالركود العظيم وهو أسوأ كارثة اقتصادية منذ الكساد العظيم في عام نحن نتعافى لكننا نتعافى ببط وقد تبدل المشهد بشكل جذري ولأمد طويل ما كان يصلح مسبقا لم يعد كذلك الن ما كان سهلا هو الن صعب أو يبدو مستحيلا شكوانا عاطل عن العمل كتبت سيرة ذاتية أرسلتها إلى جميع الأماكن التي يجب أن أرسلها لها ذهبت إلى كل منصات الوظائف عبر الإنترنت وبحثت عن وظائف شاغرة في مجالي يوما بعد يوم أسبوعا بعد التالي شهرا تلو الخر كل هذه الأمور أجدت نفعا خر مرة كنت أبحث فيها عن وظيفة لكن الن صفر لا شي
تستطيع القراءة أن تنمي شخصية الإنسان وفكره وتصقل شخصيته الوجدانية، وهي تعتبر وسيلة قيمة للتعلم والتنمية الشخصية، وهي تساعد على تحسين العديد من الجوانب في حياتنا اليومية، فالقراءة لها تأثير إيجابي على الخيال البشري والقدرات العاطفية التي يصلون إليها في حالة الاطلاع. وفي هذا السياق، وفي ظل الدعوة لاستعادة ألق القراءة وزخمها، تقدم لك "سيدتي" ملخص كتاب "مدينة لا تنام"، والذي يقدم فيه الكاتب وبشكل واضح كل مشاكل الشباب بشكل سلس وبسيط، من خلال مجموعة خواطر، يوضح فيها رسالة للقارئ، وهي أن معظم مشاكل الشباب واحدة ولا يوجد بينهم اختلافات قوية.
المعروف عن الكاتب والروائي الكويتي فهد العودة تميزه اللافت في الكتابات الرومانسية، فأسلوبه سلس يفيض بالمشاعر الجميلة مرهفة الحس، وصياغته مميزة ذات خيال محلق بالأفق، ولطالما عُرف عن عودة بساطة الأسلوب بدون تكلف، والذي يدفع القارئ لفهم راقٍ لكل ما يطرحه من رؤى وأفكار عميقة، ومن أبرز أعمال الكاتب: " ما معنى أن تكون وحيداً؟"، "حب في زمن الجاهلية"، "أخاف عليك"، "قل وداعاً". قدم الكاتب من خلال كتابه "مدينة لا تنام" مجموعة من النصوص الأدبية الرائعة والزاخرة بالمشاعر الطيبة المتدفقة، والغزل الرفيع المغلف بشراشف الحزن والشوق والوحدة والفقد، والكثير من المواضيع المتعلقة بالعلاقات الإنسانية وماهيتها وصراعاتها، حيث يدخلك الكاتب العودة في عالم من التَأمُل والتَفَكُر في حالِك وحال من هُم أصدقائك، من يقتربون من عالمك ويكونون جزءاً فيه، وهؤلاء الذين يبتعدون ويتركون غصة في القلب والمشاعر، وحزناً يعتلج في النفس ولا يتوقف، حيث يرى فهد العودة، حسب الحساب الرسمي له عبر موقع الفيس بوك، أن "الكاتب لكتابة الرواية، حتى يكشف لك معاناة الناس وحياتهم؛ ينقل لك الحقائق والتفاصيل الغائبة عن أعين الناس، والتاريخ يصور لك الحياة من الخارج، والروايات تكشف لك الأسرار المدفونة لحيوات لن نعرفها دونها".
كنتُ متطرفاً...
على لسان الدكتور/ وسيم يوسف :
- سأتكلم اليوم عن نفسي.. نعم كنتُ مُتحجراً ومُتطرفاً.. نعم التيار الديني ـ أحياناً ـ يسحبك كثيراً لدرجة أنك تريد أن تنأى بنفسك عن مجتمعك ، فليس التغيير أو فهم الواقع مذموماً؛ بل إن فهم الدين شيء تُمدح عليه. التحجر هو المذموم.. أن ترث الإسلام من دون بيان هذا هو المذموم؛ فالله عز وجل يريد العقلاء، وقد خاطب عباده ودلل على نفسه بالعقل.. وجعل الآيات، ومنها الشمس والقمر، أدلة على وجوده.. الله عز وجل يحب منك أن تنظر للدين بمنطوق العقل.
يا شباب الأمة.. أهديكم عُصارة حياتي وما جرى معي.. اقرؤوا بتجرُّد، ونظّفوا قلوبكم وعقولكم من شوائب التشدُّد والتحجُّروالتطرف ، ونصيحة لكل شاب وكل رجل يواجه صراعات نفسية قائمة على التطرف والتشدد
...... إقرؤوا وسألتقي بكم في خاتمة الكتاب ..!!
١٨ قصة غريبة جدا ستجعلك تفكر خارج الصندوق .. وربما خارج المجرّة بأكملها.. فهي قصص مظلمة بطبيعتها .. لكن هذا الظلام سيكون بمثابة الشمعة بالنسبة لك .. شمعة الاكتشاف التي تجعلك ترى جوانب كثيرة من الماورائيات وأسرار البشر ونفوسهم المعقّدة. هل القصص واقعية ؟!.. لا أملك الإجابة على هذا السؤال .. لكن ما يهمني هو أنك ستقرأ وكأنك تشاهد .. وستندمج مع كل قصة منتظرا نهايتها التي ستخالف كل توقعاتك.. فهي قصص غريبة تحبس الأنفاس.. كل الأنفاس