كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟ بقلم اديل فابر ... مؤلفتا هذا الكتاب هما: إديل فابر، وإلين مازليش، الخبيرتان الدوليتان الحائزتان على جوائز عديدة في التواصل بين الكبار والصغار، وهما مؤلفتا العديد من الكتب التي انضمت إلى قائمة الأكثر بيعًا، والتي تعالج العلاقة بين الوالدين وبين الصغار أطفالاً كانوا أم مراهقين، وهما تعودان الآن بهذا الكتاب الواقعي المشوق الذي يعالج العلاقة بين المراهقين والوالدين، ويلقي الضوء على ما يواجهونه من مسائل حساسة في يومنا هذا. حيث يطلعنا الكتاب، بكل ما يميز أسلوب المؤلفتين من سلاسة، على ما يدور في إحدى ورش عملهما المميزة، وما يواجه الأسرة اليوم ومن ينتمون إليها من مراهقين وآباء وأمهات، في محاولة لوضع الأساس لعلاقة صحية، تقوم على المودة والفهم المتبادل، عوضًا عن المعاقبة والرد بالمثل.
لكل حرب حلاية وحكواتي، يسردهابأسمائها وألوانها وأبطالها لوحة تتوسدالخيالات، وتعبر نهايتها كالفكرة.. كالعبرةقد تترك أثراً وقد تنسىلكن لراوينا هنا حكايات من تحت مجهر المعاناة، تفاصيل من أعماق أوردة الحربوقصص أبطال منسيين، ولدوا علىالسطر الأول حالمين ورحلوا في السطرالأخير خالدينلندرك أننا حالمون بالفطرة، وحبنا للبقاءکالغريزة، ولو لاحت لنا النهايات مسرعةالوجع ونفاد السنين
وإن كُنّا ملائك ولسنا ملائكة.. وما عبدنا إلا الواحد الأحدوإن في هذه الدنيا أجناس ..نفوس تهيم بلا جسدوإن سيرتنا قد أنورت وأبهرت.. في كل أسطورة عاشت إلى الأبدوأن هذا أوانها لنحكيها ونسردها ... فتبلغ كل ذي عقل ورشد
وبعد فهذا ختام ما كتبه شمعون بن زخاري والملقب بشمعون المصري عن أخبار بني إسرائيل في برية سين وما كان من أمرهم منذ عبور البحر وحتى وفاة موسى بن عمران وأعلم أني ما كتبت في هذه الرقاع إلا أحد أمرين أمر شهدته بعيني أو أمر سمعته من رجل من الرجال الثقات وأشهد الرب إيل أني ما بغيت بهذا الكتاب مجدا ولا شرفا وإنما إظهار شهادتي على جيل من شعب بني إسرائيل اصطفاه الله وأنجاه بمعجزة من عدوه ثم غضب عليه وأهلكه في تلك البرية القفرا بعد أن أذاقه شقا الارتحال ومرارة التيه هذا كتاب لا أدري من سيكون قارئه فأيا من تكن أرجو أن تتذكر كاتب هذه الأبواب بالرحمة وأن تدعو له بالغفران شمعون بن زخاري بن رأوبين الملقب بشمعون المصري تم في الليلة الأخيرة من الشهر الثامن لسنة ستين بعد الخروج
موضوع هذا الكتاب مبهر إلى أقصى الحدود بالنسبة لنا ونأمل أن يغمرك الشعور نفسه لقد استخلصنا أفكار هذا الكتاب من واقع خبراتنا الطويلة مع عملائنا ومجموعة من الأبحاث الاجتماعية سريعة النمو على ما يبدو فإن كل يوم يأتي لنا بدراسة جديدة متضمنة رؤى جديدة تعزز من تفكيرنا وبينما نكتب ذلك في أحد أيام عام م الذي صادف يوم جاي فوكس فإننا ندرك أن ما قدمناه لا يمثل الكلمة الأخيرة في هذا الموضوع بأية حال من الأحوال ومع أخذ ذلك في الاعتبار فإن هذا الكتاب يهدف إلى العمل بالتنسيق مع موقع حيث نتبادل وجهات النظر حول الأحداث الراهنة والقضايا ذات الصلة ونناقش أحدث الأبحاث واتجاهاتها المستقبلية ونوفر الأدوات المفيدة لتفعيل دور بعض هذه المفاهيم في الحياة
اخبروك ان للسعادة مفاتيح وذهبت تبحث عنها لكن ماذا لو اكتشفت بعد سنوات أن بابها مفتوح ماذا لو اكتشفت أنك قاومت السعادة بدلا من أن تعيشها هذا الكتاب سيأخذ بيدك لفك كل عقد مقاومة السعادة التي أوجدتها بنفسك بدون وعي أعدك بأنك ستضحك وتمرح وتعيش فطرتك مع التمارين العملية في هذا الكتاب وستجد بإذن الله انعكاس تطبيق التمارين على جميع جوانب حياتك السعادة لا تعني عدم الحزن بل ان تعيش لحظة الحزن بعقلانية دون الغرق فيها لا أحد يمتلك حياة وردية ولا رأسا خاليا من الأفكار لكن هناك من أختار ان يركز على نقطة سودا وضعت على ورقة بيضا اما السعدا اختاروا أن يبحروا في بياض الورقة
الكتاب رحلة في أعماق الذات البشرية بأسلوب وجداني فيه ذوق وإحساس وتجربة روحية متوهجة هو ندا للاستيقاظ يروي حكاية قلب أصابه السقم من هذا العالم واشتاق إلى عالم أكثر نورانية إنه جرعات روحية لاستعادة الصفا فيه حكايات واشراقات ممزوجة بأناشيد وتأملات تلامس أماكن عميقة في الإنسان مستلهما روح التصوف الانساني والاخلاقي المنفتح على الحياة كأسلوب في التفكير وطريقة مبدعة لحل المشاكل بالتصافي مع النفس والكون بالعمل الجاد وتمثيل الله بأجمل ما يمكن على الارض الروحانية ليست مذهبا جديدا بل أسلوب تفكير ونمط حياة يمارسه المؤمن وغير المؤمن هو العيش في حالة من الصفا مع النفس ومع الخلق وتحرير الإنسان من ظلمة الأنا ومن كل فكر متعصب يحتكر الحقيقة
هذا الكتاب يستند على النتائج المذهلة من البحث العالم في مجال الأعمال ويريك كيف تصبح أكثر حكمة وفاعلية في العمل هذا الكتاب التنويري لايخبرك فقط بما تحتاج لمعرفته من أجل البقا في الطليعة بل يخبرك أيضا بسبب حاجتك الى ذلك وكيفية تحقيقه