من حكايات زمن الجواري مرورا بالموت على تل العقارب ومغامرات عبدالله أفندي بالمر والبطريرك في المنفى وجلاد دنشواي إلى أن رفع عبد الحكم العلم يحتوي هذا الكتاب الممتع على ثلاث عشرة حكاية مثيرة قد
خمسون طريقة عملية للتحكم في أفكارك السلبية أو التخلص منها إلى الأبداكتشف الأسئلة الأساسية التي لو طرحتها على عقلك فسيتخلص من الأفكار السلبيةثلاث خطوات يمكنك باتباعها أن تحول تفكيرك المفرط من مشكلة عظمى إلى قوة عظمىخمس تقنيات فريدة من نوعها لتحويل الأفكار السلبية إلى أفكار إيجابية بل واستثنائية أيضافي هذا الكتاب
قانون الجذب الفكري :
قانون الجذب الفكري هو مفهوم في علم النفس وعلم الأعصاب يشير إلى فكرة أن الأفكار والانتقادات والمشاعر التي نركز عليها ونطورها تنجذب إلينا بقوة مهمة الفرد لتجربة قانون الجذب الفكري هي التوجه نحو التفكير الإيجابي واستخدام التخيل والتركيز المستمر على الأهداف والأمور التي يرغب في جذبها
فعندما نركز على الإيجابية ونحصل على ثقة بأنفسنا، فإننا نجذب الفرص والأشخاص والتجارب التي تعزز نجاحنا وسعادتنا وأن عقلنا الباطن يعمل كمغناطيس يجذب ما يتماشى مع تفكيرنا ومشاعرنا
برمجة العقل الباطن، هي عملية تغيير النماذج السلبية في عقلنا الباطن واستبدالها بنماذج إيجابية
وهذا يتم عن طريق استخدام تقنيات وطرق مثل التوجيه والتأكيدات الإيجابية والتخيل الإيجابي .
تبدأ القصة مع ليلى الحورية التي أصبحت انسانا وماركوس اوغسطس الفيلسوف العجوز الذي قضى حياته في البحر تنطلق ليلى في رحلتها مع ماركوس على متن سفينته لست وعشرين ليلة تتعلم في كل ليلة شيئا جديدا عن الحياة اذ تبدأ بمعرفة المشاعر الإنسانية كالسعادة والحب بمساعدة ماركوس تشعر ليلى بأن هناك شيئا مفقودا لم تتعلمه بعد شي يربط روح الإنسان بالكون ثم تكتشف بعد ذلك انها تبحث عن الله تحاول ليلى العثور على الله داخل قلبها من أجل ان يمنحها حبه الدائم في قصة عشق الهي يسردها الكاتب برؤية صوفية
يقال أن الحياة ماهي إلا طريق سفر طويل ملي بالحفر والمطبات نتجاوزها ونكمل سيرنا الذي يتخلله بعض المحطات محطات نتوقف عندها مؤقتا للراحة والتزود بالطاقة كي نستمر نستمر نحو وجهتنا ذات النهاية الحتمية والمجهولة غالبا
متنقلاً بين الزبلطاني، ودويلعة، وصيدنايا، وصولاً إلى إسطنبول، يروي أحمد أسْود -الخيّاط على ماكينة الدرزة- قصّة حياته كما تتبدّى له، حياة حافلة بالتحوّلات والتجارب الأولى: بداية الوقوع في الحُبّ، والسفر، والتخطيط لجريمة قتل.
بلغةٍ خاصّةٍ قد تبدو حياديّةً، لكنّها ساخرةٌ ومفعمةٌ بالعاطفة، يستكشف وسيم الشرقي زوايا منسيّةً من حياة شريحةٍ مُهمّشةٍ من السوريّين قبل 2011، مثل: المهرّبين على الحدود اللبنانيّة، أو عمّال مصانع الخياطة، وروّاد نوادي كمال الأجسام وبارات دمشق القديمة.
"أسْود" رحلةٌ للغوص في الدوافع والمحرّكات التي توجّه سلوك الأشخاص ومصائرهم، ومحاولةٌ لتتبُّع مصدر السواد الذي يغلّف حياتنا، ويستقرّ في نفوسنا، عصيّاً على الزوال.