مرتفعات ويذرنج رواية كلاسيكية شهرتها تخطت الفاق وكاتبتها لم تكتب غير هذه الرواية الفذةالروائية هي إيميلي برونتي التي اشتهر اسمها مع شهرة روايتها فبلغ اسمها عنان السماقصة الحب في هذه الرواية أصبحت أيقونة مثل قصة حبروميو وجولييتهنا هي قصة حب كاثرين وهيثكليفنحن أمام قصة حب كبير ورغبة هائلة في الامتلاك وانتقام يزيح كل ما عداهإيميلي برونتي روائية وشاعرة بريطانية عاشت في عالمنا لمدة ثلاثين عاما فقط قبل أن تتوفى بمرض السل وتبقى شخصية إيميلي برونتي غامضة على كتاب السير لأنها كانت شخصية منعزلة وانفرادية فقدت والدتها حين كانت في الثالثة من عمرها عانت إيميلي في طفولتها مثل اخوتها من فقر ومرضوحرماننعرف عن إيميلي برونتي أنها كانت تحب المشي في التلال الريفية الإنجليزية فربما ألهمتها أحلام اليقظة خلال جولاتهافي تلك التلال روايتها الشهيرة
حدثوني منذ الصغر عن المستحيلعن الظلام الذي يعتري طرق العابرين حتى يعرقل مسير وصولهم فاكتشفت بأن هذا الطريق بالذات كان درسا جعلنا نتعرف على طرق أخرى سهله وممهدة لنكمل مسيرتنا في الحياةحدثوني عن الفشل الذي يصبح وصمة عار يرافق صاحبه الي الابد حتى وجدت ان أغلب الناجحين كانت لهم حكاية فشل قادتهم للتميز من بعد تعب ومعاناةحدثوني عن وجع فراق من أحببناهم وما علمنا بأنها البداية المشرقة التي قادتنا الى اشخاص أفضل منهم كانوا بقربهم لطفا وأوفياحدثوني عن مدى صعوبة الحياة وقسوتها حتى تعلمت منها أشيا رائعة فمتى ما ساد الأمان والسلام بعالمنا الداخلي سنبصر جمال ما وهبتناإياهالحياة
عن الإصدار الشعري..
يعد هذا الديوان، الإصدار الشعري الأول للكاتبة والصحفية دارين شبير، تناولت فيه بشكل شاعري العلاقة بين المرأة والرجل، بكل ما فيها من انفعالات وتناقضات، وعزفت سيمفونيات حب جميلة، تتخللها مقطوعات حزينة وغاضبة تصدت للغدر والخيانة والعبث اللامنتهي..
وبين معزوفة وأخرى.. تظهر ملامح الوطن الذي عانقته الشاعرة بكل حب.. وبكت على جراحاته التي يعانيها في صمت.. وأرسلت له باقات ورد لا تموت..
كما عانقت وطناً فتح لها أجنحته وزودها بِطاقة إبداعٍ لا تنضب، فكان الأدب ونيساً.. والشعر رفيقاً في الحل والترحال..
ويمتاز هذا الإصدار الشعري بملامسته للواقع بشكل لافت، وفيه ترسل دارين شبير رسائل إنسانية واجتماعية تعبر عن واقع عايشته وحفر في وجدانها عميقاً.. ليكون بمثابة رحلة غنية في عوالم الحب والوطن والمجتمع والإنسان..
بعد كتابي تأملات و عن الحب والثأر وأشيا اخرى أصحب القرا الأعزا في جولة في بستان الأدبمن قامات الإبداع إخترناها في هذه الجولة وهي إدغار لان بو وكيت شوبانو شيروود أندرسون وإرنست هيمنغواي ولانغستونهيوز وشيرلي جاكسون واخترنا باقة متميزة من اعمالهم فمن الرعب والجريمة والغموض إلى المشاكل الاجتماعية والتمييزالعنصر إلى رحلة في خفايا النفس البشرية وما تحمله من قسوة وأنانية ملة أن تستمتعوا في هذه الجولة
لا فائدة للممرضين فهم ظلال للأطبا ومنفذون لأوامرهم يمكننا القول إن مهنتهم ماهي إلا مراقبة مستويات الضغط والسكري وغير ذلك من الأمور البسيطة والتي يقدر أي شخص على القيام بها عزيزي القارئ هل هذه نظرتك للتمريض أم أنك يا ترى غيرت نظرتك الن بين يديك صفحات ستغير نظرتك لهذا الكادر العظيم أو على الأقل سترفع سقف توقعاتك بهم بعد الن
إثْر انقلاب بينوشيه، الذي أطاح بالرئيس سلفادور أليندي، هاجرت آلاف العائلات التشيليّة هرباً من النظام الجديد، ومن بينها عائلة لوتشو التي اتّجهت إلى ألمانيا.
بالنسبة إلى والديه، توقّف الزمن لحظة مغادرة تشيلي في انتظار لحظة العودة، وانقسم العالم إلى قسمَيْن: الوطن الضائع، وما تبقّى من دول، وكما هو حال جيلٍ كاملٍ يرفض تقبُّل ما حصل، غَرِقا في (غيتوهات) حزنٍ؛ فقد كانت أوروبّا تُقدِّم لهم رئاتٍ من الحُرّيّة، لكنّها كانت تصيبهم أيضاً بوَجَع البُعاد.
أمّا بالنسبة إلى لوتشو، فكانت ألمانيا بلداً مختلفاً ممتلئاً بما يستحقّ أنْ يُعاش: كانت أمامه تحدّياتٌ يوميّةٌ في الشارع والمدرسة ليعيشها، وثقافاتٌ جديدةٌ ليكتشفها، وصداقاتٌ، وعداواتٌ، ومشاكساتٌ، وخفقاتُ قلبٍ أولى عليه خوضها؛ هذا كلّه من دون أنْ ينسى واجبه الموروث تُجاه وطنه الأمّ.
عن هواجس الّلجوء، والانكسارات، والأحلام، والخيبات، يتْرك سكارميتا لبطله المراهق رواية حكايته، ليعرض لنا نموذجاً فاتناً عن الصداقة، والرفقة، والنضال لأجل العدالة.