لشد ما تهزأ بنا الأماني أسرة بسيطة تواجه خلال الحرب العالمية الثانية موت الأب المفاجئ وصعوبة المعيشة بسبب تأخر صرف معاشه فنفيسة تعمل في الخياطة وحسن يتجه للبلطجة والمخدرات وحسين تخلى عن حقه في التعليم العالي ليتيح الفرصة لأخيه الأصغر حسنين في الالتحاق بالكلية الحربية هذه هي البداية فكيف ستكون النهاية ورواية بداية ونهاية صدرت طبعتها الأولى عام وقصتنا يختصرها عنوانها بداية ونهاية ويذكرنا نجيب محفوظ خلالها بأن محاولة الغريق اليائسة للنجاة أشبه بأحلام الشقي بالسعادة كلتاهما أمنية ضائعة إن من يستسلم للأقدار يشجعها على التمادي في طغيانها وقد استلهمت السينما من رواية بداية ونهاية فيلما يحمل نفس الاسم من إخراج صلاح أبو سيف عام وقام ببطولته عمر الشريف وسنا جميل وهي أول رواية لنجيب محفوظ يتم تحويلها لفيلم سينمائي كما استلهمت السينما المكسيكية منها فيلما حمل نفس الاسم كذلك أخرجه أرتورو ريبيستين عام
الدّكتور بيرني سيجل هو مؤيّد معروف للطّرق البديلة للشّفاء الّذي لا يشفي الجسد فحسب، بل العقل والرّوح أيضًا. درس بيرني، كما يسمّيه أصدقاؤه ومرضاه، الطّبّ في جامعة كولجيت، وفي كلّيّة الطّبّ بجامعة كورنيل. تمّ تدريبه الجراحيّ في مستشفى ييل نيو هافن، مستشفى ويست هيفين المخضرم، ومستشفى الأطفال في بيتسبرغ. في عام 1978، كان بيرني رائدًا في نهج جديد لعلاج السّرطان الجماعيّ والفرديّ يسمّى ECAP(مرضى السّرطان الاستثنائيّون) الّذي استخدم رسومات المرضى وأحلامهم ومشاعرهم، وفتح آفاقا جديدة في تسهيل تغييرات مهمّة في نمط حياة المريض وإشراك المريض في عمليّة الشّفاء. تقاعد بيرني من الممارسة الجراحيّة العامة وطبّ الأطفال في عام 1989.
كان برني دائمًا داعمًا قويًّا لمرضاه، وكرّس نفسه منذ ذلك الحين لإضفاء طابع إنسانيّ على نهج المؤسّسة الطبّيّة تجاه المرضى وتمكين المرضى من لعب دور كبير في عمليّة الشّفاء. وهو متحدّث نشط، يسافر حول العالم لمخاطبة مجموعات المرضى ومقدّمي الرّعاية. بصفته مؤلّفًا للعديد من الكتب، بما في ذلك الحبّ والطّبّ والمعجزات والسّلام والشّفاء وكيفيّة العيش بين زيارات المكتب ووصفات الحياة، كان بيرني في طليعة الأخلاق الطّبّيّة والقضايا الرّوحيّة في عصرنا. يعيش هو وزوجته، في ضاحية في نيو هافن، كونيتيكت. لديهم خمسة أبناء وثمانية أحفاد.
نشفان دم :
هناك قصص لا تنسى في حياة كل شخص وخصوصاً تلك التي تجعل نبضات قلبك تدق بأعلى سرعة.
أردت أن أشارككم بعض تلك القصص المخيفة التي مررت بها في حياتي.
فأحداث كل قصة حقيقية مع بعض التغيرات الطفيفة لكي أجعل القصص مشوقة,
بين الإدراك و الإرباك أكاد لا أصدق بأنني على قيد البوح لأقصص لكم ما مررت به من لحظات نشفت دمي قبل احساسي بالنبض الاخير.