هذا الكتاب يبحث في غوامض العبقرية والتفوق والنجاح ومايسمى عند العامة بــالحظ وأثر الحوافز اللاشعورية فيها في ضو النظري ات العلمية يقف الكاتب عند أمور عدة ومن جملة مايقول إن التقصد والتعمد والتكلف والتعجل أمور مناقضة لحوافز اللاشعور ومضرة لها إن كثيرا من أسباب النجاح تية من استلهام اللاشعور ولا صفا الروح التي فإذا تعجل المر أمرا وأراده وأجهد نفسه في سبيله قمع بذلك وحي اللاشعور وسار في طريق الفشل إن تطور المجتمع البشري ناجم عن المنافسة الحادة التي تدفع كل فرد لأن يبرع ويتفوق على غيره فالتطور قائم على أكوام أبدان أبدان الضحايا أبدان أولئك الذين فشلوا في الحياة فصعد على أكتافهم الناجحون لقد ثبت علميا بأن قسطا كبيرا من هذه الإنجازات الخالدة التي قام بها هؤلا الناجحون والنابغون جا نتيجة الإلهام الذي انبثق من أغوار اللاشعور
سيرة الرسولمحمد صلى الله عليه وسلمومعنى وانك لعلى خلق عظيم وكيفان حياة الرسول وسيرته عكست مكارم ومحاسن الاخلاق مفهوم الحلال عن أبي الدرداأنالنبيصلى الله عليه وسلمقال ما شي أثقلفيميزان المؤمن يوم القيامة منخلقحسن وإنالله تعالى ليبغض الفاحش البذي قال حديث حسن
رحلتي مع وظيفتي :
رحلتي مع وظيفتي ، رحلة حياة عمل وأمل بعد رحلة علم وحلم، رحلة أعددت لها الإخلاص وحب الوطن،
بدون تحديد مسافات أو أوقات أو محطات ، رافقت فيها صبر الجهد و العناء ، وتذوقت فيها لذة البذل والعطاء، وقد تعددت محطاتها وتنوعت ، وبين مراحلها وفي إستراحاتها عشت تجارب العمل والحياة ، سردتها لك في هذه الكلمات وفيها الكثير من مفاتيح المفاهيم والخبرات.
الن فقط أفهم لما عزلنا أنفسنا في يوتوبيا لم يعد في هذا العالم إلا الفقر وإلا الوجوه الشاحبة التي تطل منها عيون جاحظة جوعى متوحشة منذ ثلاثين عاما كان هؤلا ينالون بعض الحقوق أما اليوم فهم
هل تؤمن بتعدد الحيوات وان حياتنا هذه ليست هي الحياة الدنيوية الوحيدة لناهل حقا للناس حيوات سابقة وأخرى لاحقةالشواهد كثيرة والأدلة متعددة وحقيقية ولكن هل تسالت يوما من أنت حقا أو خطر في با
كتاب الندا الطارئ تدور الرواية أحداثها عن توأمتين ولدتا في العام إذ كان والدهما ثملا دائما وعلاوة على ذلك كان زير نسا وبينما كانت والدتهما راقصة تعري في إحدى الملاهي الليلةفي بريطانياوبمعنىخرعندماولدتالتوأمتيندارلاوكارلا اللتانتشبهانبعضهمابإستثناشيواحدفقط لدى دارلا عينان زرقاوان فيما كانت كارلا لديها عين زرقا والأخرى سودا لم يكن لدى والدهما أي أدنى فكرة عن الموضوع برمته ولذلك تولت والدتهما مسؤولية رعاية الصغيرتين وحاولت أن ترعاهما إلى أن أصيبت بمرض السرطان وبعد مرور أشهر توفت والدتهما ولذا أرسلت التوأمتين إلى ملجأ الأيتام عندما كانتا شهرا فقط لأن والدتهما لم تكن لديها أي أقارب يمكنهم رعاية التوأمتين