اسم المؤلف ستيف هارفيهناك الكثير من اللحظات تستطيع فيها تلخلولكن عليك ان تبقىلن تصبح سيد الكون فهذا لن يحدثلن تصبح رئيسا للشركة ولن تملك مزرعة السكرلن تملك اي شيئ اذا لم تؤمن ولم تأت الى العملانا خسرت الكثير ولكني ايضا فقدت خوفي من الفشلالفشل جز من العملية وعليك ان لا تخاف
في يوم من الايام سوف يكتمل البشري الجني و يصبح الاقوى ، و ستكون بصيرته سوداء ، و سيأتي له يوم و يفقد قلبه ، و يعيش في الظلام بضعة أيام ، و سوف يحظى بالمارد العظيم ، و سيعلم بمقتل أبيه الجني و أمه البشرية من قِبَل حاكم ممالك الجن الشرير ، و سيجتمع بالفرسان الثلاثة ليرشدوه للطريق الصحيح ليدخل إلى العالم الآخر كي يعثر على مخطوطات المردة ، و سيجد قلبه من جديد ، و يحاول تحرير العالم من مخططات الحاكم الشرير بالاستحواذ على عالم الإنس و الجن
الجدل الذي دار على صفحات الصحف والمجلات والندوات التلفزيونية حول مسلسل الزير سالم نقل هذا المسلسل من كونه مادة ترفيهية تنتهي عند (يعجبني أو لا يعجبني)، إلى كونه مادة ثقافية يحتاج نقاشها إلى مرجعية معرفية.
كانت النهاية التي انتهى إليها الزير سالم في المسلسل من أكثر الموضوعات المثيرة للجدل. فالسيرة الشعبية تنتهي عند انتصار الزير وتمكن الجرو من قتل خاله جساس وإذلال بني بكر. لكن التاريخ لا يتوقف عند المزاج الشعبي التي تتفاعل معه السيرة.
الناس يدافعون عن الصورة النمطية التي في أذهانهم عن البطل. والحقيقة التاريخية تخرب هذه الصورة وتشوهها. ولذلك فإن إنكار هذه الحقيقة أسهل عليهم من تقبلها. ويأتي الإنكار إما من خلال اتهامنا بالتزوير، أو بالتحريف من أجل الإسقاط، أو بالجهل بالتاريخ أو بالسيرة. ناهيك عن الاتهام بمعاداة الأمة وتشويه صور أبطالها.
هذا كله ولّد لنا فرصة لمناقشة جدية حول الدراما وعلاقتها بالتاريخ وبالسيرة الشعبية، من خلال الرد على بعض الطروحات، لعل هذه المناقشة تعود بفائدة ما على القارئ، وتلقي الضوء على بعض الالتباسات التي حدثت.
هذا الكتاب خريطة لا تقودك إلى المتاهات البعيدة بل يقودك إلى الشعور بالصدمة والمتعة هذا الكتاب يمنحك فرصة السفر ولكن على مسؤوليتك الخاصة ستقذف توجيهات دانييل وخبرتها وممارساتها وتعاليمها طاقة في القلب المفعم بالثورة لدى كل شخص مستعد لعيش سنة من الحياة البرية على أكمل وجه لقد نجحت في ذلك بالتأكيد تبتكر دانييل دولسكي باستمرار أعمالا روحانية من خلال كتاباتها فهي ليست مجرد دعوة فقط لتذكر من أنت ولكن لتذكر بساطة كل ذلك في تفكك الروح والأرض والجسد
تناقش صراع قلب الرجل بين حب امرأتين، ويرصد قصة حب بين «أريام» (صمود الكندري) التي تدافع عن حبها ضد الظروف السيئة التي تعيش فيها وتعاندها، في الوقت الذي وقعت فيه في حب «بشار» (عبد الله بوشهري)، وتعلقت به رغم زواجه من امرأة أخرى هي «دانة
يفرك آدم صدأه القديم بنصل السكين.. يحك الفراغ بقوة غريزية هائلة بعد مضي زمن من غياب ثاني أصبح العراء أكثر رمادية، وبغير ما تصوره آدم.. هنا يسير وحيداً ولكن الضجيج القديم لا يزال يلاحقه، كائن أسطوري يسكن تحت جلده يجعله يفرك يديه، ويدعك جفنيه، يريد أن يرى النور وهو يضرب جسد الليل بنصل السكين، والسكين لا تبدو جسورة حيال ما يصدمها من سماكة الخوار البوهيمي.
يصرح آدم، تتورم الأسلاك الممتدة من تحت العنق حتى حافة الكتف، وجهة يبدو محتقناً بالدماء واللون الأحمر يغزو مكانة يفكر آدم الآن، بالغراب الذي يحوم حول رأسه، وينعق بصوت مثل بوق مركبة شحن قديمة، قيل له في السابق أن رؤية الغراب في بطن السماء فأل شؤم، لذلك ارتعدت فرائصه وتحول إلى دفاتر الماضي، وكثرت الأسئلة في رأسه.