لم أكن أعلم بأن الأنتقال سيفكك عائلتنا ويذهب ضحيته أناس أبريا توقعت بأنها بداية لحياة أفضل بعدما حصل في منزلنا القديم لكن الأنتقال أحرقنا وأحرق الأقنعة الزائفة التي كانت وجوهنا ترتديهاوبعد أحتراقها بانت الحقيقة بأكملها ولكن بعد فوات الاوان في هذا المنزل الجديد قلنا قتلة كل له ماض وليس كل ماحدث في الماضي يقاللهذا توجد أسرار
مذكرات سفير: البحرين والخليج العربي في عهد الاستقلال
55 درهم
55 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
تقي محمد البحارنة البحرينولد عام في المنامةتلقى تعليمه في مدارس البحرين وبغداد ثم أجرى دراسات خاصة في الأدب والاقتصاد والشؤون العربية والإسلاميةزاول عددا من الأعمال الحرة وأصبح عضوا في مجالس عدد من المصارف وشركات التأمين وغرف التجارة والمؤسسات المالية كما اختير عضوا في عدد من مجالس الدولة واللجان والمؤسسات الرسمية وشغل منصب سفير البحرين في مصر ورئيسا لبعثة البحرين لدى جامعة الدول
خلال ممارستنا للعمل الاستشاري في القطاعين العام والخاص اتيحت لنا الفرصة للعمل إلى جوار عدد من التنفيذيين فمنهم من كان يمارس دوره القيادي بشغف وحب ويأسر الفريق من حوله ومنهم من يعمل بغير هدى فيحبط كل من يعمل معه بهذه المقدمة بدأنا حوارنا مع صديقنا جون والذي قضى عاما في العمل مع القياديين في كبرى المنظمات الحكومية والخاصة في قارات مختلفة الثقافة واللغة والعادات وكذلك الطقس لقد كان الحوار ملهما لنا وباعثا على التحرك بسرعة لتوثيق ما نراه أساسا في صناعة القائد فنحن نعتقد أن القادة يصنعون وهذا ما يؤكده المختصون لقد شعرنا بالحماس ونحن نضع اللبنات الأولى لهذا الكتاب فهي في اعتقادنا قواعد اللعبة كما يحلو للكبار تسميتها
كنتُ متطرفاً...
على لسان الدكتور/ وسيم يوسف :
- سأتكلم اليوم عن نفسي.. نعم كنتُ مُتحجراً ومُتطرفاً.. نعم التيار الديني ـ أحياناً ـ يسحبك كثيراً لدرجة أنك تريد أن تنأى بنفسك عن مجتمعك ، فليس التغيير أو فهم الواقع مذموماً؛ بل إن فهم الدين شيء تُمدح عليه. التحجر هو المذموم.. أن ترث الإسلام من دون بيان هذا هو المذموم؛ فالله عز وجل يريد العقلاء، وقد خاطب عباده ودلل على نفسه بالعقل.. وجعل الآيات، ومنها الشمس والقمر، أدلة على وجوده.. الله عز وجل يحب منك أن تنظر للدين بمنطوق العقل.
يا شباب الأمة.. أهديكم عُصارة حياتي وما جرى معي.. اقرؤوا بتجرُّد، ونظّفوا قلوبكم وعقولكم من شوائب التشدُّد والتحجُّروالتطرف ، ونصيحة لكل شاب وكل رجل يواجه صراعات نفسية قائمة على التطرف والتشدد
...... إقرؤوا وسألتقي بكم في خاتمة الكتاب ..!!
ألوانٌ من الحب هي مجموعة قصصية تتعرض لأشكال وألوان مختلفة من الحب، يبرهن من خلالها الكاتب على أنَّ الحب من أرفع الدوافع الإنسانية وأسماها؛ لأنه يرتقي بالنَّفس إلى مراتب عُليا بوصفه صورة من صور الإيمان التي تُجَسِدُ تَجَلِيًا من تجليات الله على بني الإنسان. ويرى فارس العِشْقِ في هذا الكتاب أنَّ حبه يفتقر إلى مقومات الجذبِ المعهودة؛ إذ هو حبٌ على أطلال الكهولة وليس على ضفاف أنهار الشباب. و يجد القارئ أنَّ الكاتبَ في بعض أقصوصاتِ هذا الكتاب يُنْزِلُ الحب منزلة المؤدِّب الذي يهذبُ النَّفس الإنسانية ويعبرُ بها من الأنانية والوحشية إلى الإنسانية الزاخرة، وقد وُفقَ الكاتب في اختيار عنواين تلك الأقصوصات، فأتت معبرةً بألفاظها عن الأنماط المعهودةِ في الحب.
تحت سقف نزلٍ متواضعٍ في حيٍّ فقيرٍ في العاصمة التشيليّة، تلتقي مجموعة غرائبيّة من النزلاء، بينهم عمّالٌ، ونقابيّون، وطلّابٌ، وشرطة مرور، وفنّانون استعراضيّون؛ ليشهدوا جميعاً الأيّام الأخيرة من حكم الاتّحاد الشعبي برئاسة سلفادور ألليندي، قبل وقوع الانقلاب الدموي الذي قاده الجنرال بينوشيه وغيّر تاريخ تشيلي إلى الأبد. هكذا يتحوّل هذا النّزل إلى ما يشبه غرفة العمليّات التي يحاول من خلالها بعض اليساريّين التشيليّين حماية الحكومة الاشتراكيّة، والوقوف في وجه الفاشيّة. وبين هؤلاء جميعاً، يحاول أرتورو، لاعب الكرة، المتبجّح والبتول، القادم من الجنوب إلى العاصمة، والمثقل بأحلام الشهرة والرغبات غير المشبعة، اكتشاف نفسه وتحديد موقفه من كل ما يحصل حوله.
"حلمت أنّ الثلج يحترق" هي أولى روايات الكاتب التشيلي أنطونيو سكارميتا، وإحدى أهم أعماله. فيها يؤسّس لملامح أسلوبٍ خاصٍّ متنوّعٍ على صعيد الإيقاعات وتقنيّات السرد، يمتزج فيه الخيال مع الواقع، وتخفّف فيه الفكاهة الساخرة من قسوة الأحداث الدراميّة؛ فالكتاب بمنزلة وثيقةٍ حيّةٍ للحوارات، والصراعات، والمزاج الشعبي الذي ساد تشيلي في أكثر لحظات تاريخيها مفصليّة.