في إطارٍ صوفيّ تمسك به حفيدة العطّار، تدور أحداث هذه الرواية في الفترة الحرجة التي تعيشها مصر قبل ظهور الدولة الفاطمية وفي بداياتها، فتصوّر الحالة الاجتماعية للشعب المصري آنذاك، والصراعات السياسية المتخفّية تحت عباءة الدين.
ينسج «مصطفى موسى» في «رؤيا العين» حكايتين متوازيتين تسيران جنباً إلى جنب، وتتشابكان مع حكاية تراثية ثالثة ترويها «عبلاء» على امتداد سنوات طويلة. تتقاطع المصائر وتُرسم الأقدار وتتكشف حقائق نزاعٍ سيبقى أبد الدهر.
كُتب الكثير عن بطولات ومآثر الحروب، وعن مدى الحاجة إليها بوصفها وسيلةً لتحقيق أهداف قد تُعدُّ نبيلة. لكن بقي السؤال الدائم: هل يوجد تبرير للسلام ولسعادتنا وحتى للانسجام الأبدي، إذا ما ذُرفت دمعةٌ صغيرةٌ واحدة لطفلٍ بريءٍ في سبيل ذلك؟
في الحرب العالمية الثانية، قُتل وجُرح وهُجِّر أكثر من مئة مليون شخص في حرب هي الأكثر دموية –حتى الآن – في تاريخنا البشري. وقد كُتب الكثير عن مآسي ونتائج هذه المرحلة القاتمة من تاريخنا. ولكن كيف رآها آخر الشهود الأحياء؛ أطفال هذه الحرب؟
بعد أكثر من ثلاثين عاماً على نهاية تلك الحرب تُعيد سفيتلانا في كتابها آخر الشهود مَن بقي من أبطال تلك المرحلة إلى طفولتهم التي عايشت الحرب، لتروي على لسانهم آخر الكلمات... عن زمان يُختتم بهم...
سورة البقرة غلاف مخمل سماوي طباعة ذهبي بالرسم العثماني سورة البقرةالكتاب من أفضل كتب التفسير حيث يتميز بالعديد من المميزات منها السهولة وتجنب الحشو والتطويل وتجنب ذكر الخلاف والسير على منهج السلف ودقة الاستنباط ومنها أنه كتاب تفسير وتربيةلا للقرن الكريم بأسلوب عصري سهل وواضح في الوقت نفسه وقد ج
لحن سيبقى بيننا جفنه علم الغزل ومن العلم ما قتـ ـل عندما سمعتها غزل أول مرة لم تكن تعلم أنه لن يكون مجرد لحن أحبته بل شفرة خاصة ستعيد قلبها لرشده متى فقد الطريق خاصة وهي تجد مصيرها مرتبط بـفايزة التي تحمل مثلها ماضيا ثقيلا وقلبا مشبعا بلامه ما الذي يربطهما ويفرقهماوكيف سيكون مصيرهما بعد اشتعال الأوضاع في منطقة العلمين أثنا الحـ ـرب العالمية الثانية هل ينتصر الحب أم تدوسه عجلة الانتقام هل يدفعنا العشق لأن نخاف نهرب نقسو وربما نخون وما اللغز الخفي الذي سيقلب الموازين في النهايةرواية شديدة التشويق سريعة الإيقاع جمالها أنها تتأرجح بين الواقع والخيال في مزيج ساحر لتجد نفسك في النهاية مجبورا على وقفة مع النفس لتتأمل عمق المغزى مبتسما ومنتشيا بعبق الماضي
أستاذٌ جامعي يرى في أحد المتاحف لوحةً رُسم فيها شخصٌ شديد الشبه بوالده، ويشعر شعوراً عميقاً بأن الشبه لا يقف عند حدود التناظر في الوجهين فحسب، فيستيقظ بداخله حدسٌ مخيف، ويحاول مقابلة قريبٍ من سلالة رجل اللوحة.
يدخل بطل الرواية متاهة الحلم واليقظة، ومتاهة الذاكرة بتشعّباتها مستحضراً حكايات يختلط فيها الواقعي بالمتخيّل، ورويداً رويداً نجد أننا أمام روايات عدّة، كلّ واحدةٍ منها تُدخلنا في ضياع جديد، حتى نصبح نحن أنفسنا نسير على الحد الفاصل بين الحلم واليقظة.
في «الضفة المظلمة» يكتب «خوسِه ماريّا ميرينو» عن الآخر أو القرين، وعن الماضي والذاكرة، في بنية متاهية بديعة، ضمن زمن شاسع يقع على هامش الساعات والنبضات، ويقدّم لنا متعةً صافية تستفزّ مخيّلتنا وحواسّنا.