اذا يكتب الشباب اليوم؟ ما هي المواضيع التي يتطرقون إليها؟ قد يقدم هذا الكتاب نموذجاً لما يفكر فيه الشباب ولرؤيتهم للعالم. وبهذه المناسبة نعود ونؤكد على ما قيل سابقاً في مناسبات أخرى؛ إنهم يكتبون أنفسهم، وحيواتهم الضائعة في عوالم معقدة مبهمة لدرجة استحالة كتابتها. في هذه النصوص الثلاثة، الأنا حاضرة، لكنها تتحول شيئاً فشيئاً إلى "أنا" جامعة تعبر عن جيل بأكمله. كل منهم يكتب حاضره المعاش، لكن هذا الحاضر متسارع الإيقاع لدرجة يصعب فيها التقاطه والتعبير عنه بشكل يثبته في صورة محددة. السؤال الذي ينتج عن هذه الملاحظة: هل يمكن لهؤلاء الشباب أن يعيشوا حاضرهم فعلاً؟ النصوص التي يحتويها الكتاب هي جزء من نتاج ورشة كتابة مسرحية، أطلقنا عليها تسمية "الكتابة للخشبة"، والتسمية ليست اعتباطية، وإنما تحمل معنى محدداً يربط بين النص والعرض، الكتابة والإخراج على الخشبة. وقد نظمت هذه الورشةَ مؤسسةُ "مواطنون فنانون" في العام 2016
نحن أمام سيرة ملهمة.. قصص حقيقية غيَّرت مصاير، وشاركت في نشر ديانات وعقائد.. سِيَر غيّرت شكل الأرض التي نحياها.. قصص سيدات أقمن بيوتًا، وحاربن من أجل أهداف، ودافعن عن فكرة، وأخلصن فظلت حكاياتهن تُروى على مرّ الأزمان.. نحن أمام تفاصيل وبحث تاريخي عميق ومختلف
فهذا الكتاب من أجلك، لمواجهة المعتقدات التي تعوقك. مهما كان ما تريد أن تكون جيدًا فيه. يمكن أن تساعدك العقلية الصحيحة على تحقيق أحلامك. أعلمُ أنه يمكنك ...
الكتابة وقوفاً:
يعتبر آخر كتاب للروائي الراحل حسن مطلق صاحب رواية (دابادا)حيث يتحدث فيه عن فلسفة الكتابة والرواية كما يجسد فيه تأملاته في الوعي والإدراك والتي كان يقوم بتوظيفها في الكتاب والرواية وهو كتاب يدفعنا للسؤال هنا ، ما هي الكتاب النثرية ؟ لماذا نكتب ؟ من هو الكاتب الحقيقي ؟ ما جدوى الكتابة الأدبية ؟ من القارئ وما القراءة ؟ .
ليس هناك من شك في الدور المهم للإدارة والقيادة التربوية في إنجاح العملية التعليمية حيث تعمل على توجيه سلوك العاملين في المؤسسات التربوية ليحققوا الرؤية المستقبلية والاهداف والتوجهات الاستراتيجية للمؤسسة التربوية.
- إن القيادة التربوية يجب أن تكون مؤهلة لإدارة العملية التعليمية والتربوية وتكون قادرة على صناعة القرارات التربوية وتيسير العملية التربوية نحو تحقيق أهدافها من خلال المشاركة في كافة قطاعات المجتمع.
نبذة عن الكتاب:
كتاب القائد الذي ألهمني يشرح مفهوم القائد في القرن الواحد و العشرين و أهمية ممارسة القيادة على مختلف الأصعدة مهما كان المنصب الذي يشغله الفرد منا. و يحتوي على ١٠ فصول مختلفة و في كل فصل يتناول موضوعاً معيناً يستلهم القارئ منه فكرة جديدة و تدعم رغبته في القيادة على أي مستوى. نركز في هذا الكتاب على القيادة في مجال التربية مع محاولة تعميم الفكرة على كافة النطاقات الوظيفية و العملية و التطوعية من خلال الأمثلة المطروحة و الأفكار الإيجابية التي من شأنها أن تعزز دور الفرد في المجتمع.
في الفصل الأول ، تطرح الكاتبة فكرتها الشخصية حول القيادة و أهمية الإلهام الذي يلعب دوراً رئيسيا في التعامل مع الأشخاص من حولنا. و تنتقل في الفصول التي تليها عن نمط معين من أنماط القيادة مع ذكر مثال عن شخصية معينة موضحة كيفية تطبيقه لهذا النمط. و تختم في الفصول الاخيرة الكتاب بالحديث عن أهمية التحفيز و العمل الجماعي.
من خاتمة الكتاب:
ابحث عن القائد الذي تستطيع تمثيله من مكان عملك و لا تنتظر أن تصبح في وظيفة معينة حتى تمارس هذا الدور ، لأنك ستتأخر كثيراً و سيسبقك الركب و لن ينتظرك أحد في زمن المتغيرات ، و اصنع الفارق الذي ترغب في إحداثه لأنك تستطيع بكل بساطة مادمت ترى في نفسك قائداً.
و عندما تسعى لتحقيق الأفضل للآخرين فهذا يعني أنك تحقق ذاتك و عندما تسعى لتحقيق ذاتك مهتماً بتحقيق نرجسيتك فهذا يعني تهميش الآخرين و هذا أكثر ما يسيء للقائد.
إن القيادة تعني أن أماً أو أباً يقودان الأسرة إلى بر الامان و أهم مخرجات تلك القيادة أبناء ذو خلق و تميز و صلاح ، و القيادة تعني أن معلماً يبحث عن أفضل ما يمكن تقديمه لطلابه و أهم مخرجاته طلاب ذو مستوى عال و سلوك متميز ، و القيادة تعني أن مسؤولأً يبحث عن توظيف قدرات موظفيه لتحقيق الأفضل لهم و للعمل.
و في السطر الأخير.. كن قائداً ملهماً للآخرين و كفى!
ويمكن كانت امنتيك نجمة والله قاسم لك القمر كتاب ترى الحياة عجيبة الجز الثالث للكاتب يوسف الهاجري كتاب ممتع يحتوي على صفحة خواطر أدبية و تجارب شخصية للكاتب وطريقة تعامله معها