Think Like a Monk بقلم Jay Shetty ... Jay Shetty, social media superstar and host of the #1 podcast 'On Purpose, distils the timeless wisdom he learned as a practising monk into practical steps anyone can take every day to live a less anxious, more meaningful life. Over the past three years, Jay Shetty has become a favourite in the hearts and minds of millions of people worldwide. One of his clips was the most watched video on Facebook last year, with over 360 million views. His social media following totals over 32 million, he has produced over 400 viral videos, which have amassed more than 5 billion views, and his podcast, 'On Purpose, is consistently ranked the worlds #1 health-related podcast. In this inspiring, empowering book, Shetty draws on his time as a monk in the Vedic tradition to show us how we can clear the roadblocks to our potential and power. Drawing on ancient wisdom and his own rich experiences in the ashram, Think Like a Monk reveals how to overcome negative thoughts and habits, and access the calm and purpose that lie within all of us. The lessons monks learn are profound but often abstract. Shetty transforms them into advice and exercises we can all apply to reduce stress, improve focus, improve relationships, identify our hidden abilities, increase self-discipline and give the gifts we find in ourselves to the world. Shetty proves that everyone can and should think like a monk
وفي أرض مكة رأى الشاب المكي محمد رؤيا عجيبة.. رأى العالم من الأعلى.. الشرق الأوسط وما جاوره.. رأى التماعات كومضات باهتة تظهر، ثم ما تلبث أن تختفي في نقط متفرقة بأرضنا.. لكن عينيه ارتبطت بنقطة واحدة.. شعر وكأن قلبه ينبض تمامًا مقيدًا بوقت إضائتها التي استمرت دون أن تنحسر.. اقترب منها مأخوذًا وكأنه يلبي دعوة علوية.. بدهشة ميز النبضة المضيئة.. ميز البناء المكعب الذي يراه كل يوم وسط زحام الطائفين والفنادق التي تطاولت عليه… مرمريًّا، مكسوًّا بالأبيض، منقوشًا عليه عهود الله بدم الإنسان.. وميز عنده بئرًا لا يعلم عنها شيئًا إلا أهل مريمة.. أمامها وقف عاجزًا ومن خلفه كعبته العتيقة… كعبته التي رآها وهي تتلون بلون جديد وكأنها كسوة أخرى تتخلق حولها، تتداخل فيها ألوان كعبة مريمة… وبكى وهو يرى نقوش الدماء تتحول قطرة قطرة إلى رجال ونساء وصبية، بحركات متقطعة وكأنها رقصة على إيقاع غير مسموع أو نقوش حكاية مرسومة على جدار مقبرة مصرية، تتحرك من جدار مريمة إلى كعبة الله الواحد ثم تنطبع عليها.. كل رجل حرف.. كل طفل تشكيلة.. والمرأة زينة حزينة تحيط بالكلمات
. لسنا هنا لنتاجر بأحلام بأحلامك لكن لدينا أسوأ كوابيسك. أخبرني يا صديقي هل سمعت عن الوحش الذي يلعب الغميضة مع أطفال تلك القرية؟ هل علمت بشأن جريمة القتل الغامضة التي حدثت في أحد الفنادق النائية؟
وفقا لما توصلت اليه المحكمة أجهز جاكو أرجيل على والدته بالضرب حتى الموت مستخدما قضيب اذكا النيران وحكم عليه بالسجن مدى الحياة ولكن حين وصل دكتور رثر كالجري باثبات يؤكد براة جاكو كان الاوان قد فات لقد توفي جاكو خلف القضبان اثر الاصابة بالتهاب رئوي والاسوأ من ذلك أن اكتشافات دكتور رثر فتحت من جديد جراحا قديمة للاسرة مما زاد من احتمال ظهور القاتل الحقيقي ليشن ضربة أخرى
هذا الكتاب إلا خلاصة عدة علوم ودورات في تخصصي (علم النفس)، إذ مزجتُ علوم النفس والفنغ شوي والألوان مع الثقافة العامة، واستخلصت فكرة الكتاب واسمه الفريد "سيكولونوجي"، الذي دمج سيكولوجية الألوان في كلمة واحدة جديدة ومختصرة.
الدّكتور بيرني سيجل هو مؤيّد معروف للطّرق البديلة للشّفاء الّذي لا يشفي الجسد فحسب، بل العقل والرّوح أيضًا. درس بيرني، كما يسمّيه أصدقاؤه ومرضاه، الطّبّ في جامعة كولجيت، وفي كلّيّة الطّبّ بجامعة كورنيل. تمّ تدريبه الجراحيّ في مستشفى ييل نيو هافن، مستشفى ويست هيفين المخضرم، ومستشفى الأطفال في بيتسبرغ. في عام 1978، كان بيرني رائدًا في نهج جديد لعلاج السّرطان الجماعيّ والفرديّ يسمّى ECAP(مرضى السّرطان الاستثنائيّون) الّذي استخدم رسومات المرضى وأحلامهم ومشاعرهم، وفتح آفاقا جديدة في تسهيل تغييرات مهمّة في نمط حياة المريض وإشراك المريض في عمليّة الشّفاء. تقاعد بيرني من الممارسة الجراحيّة العامة وطبّ الأطفال في عام 1989.
كان برني دائمًا داعمًا قويًّا لمرضاه، وكرّس نفسه منذ ذلك الحين لإضفاء طابع إنسانيّ على نهج المؤسّسة الطبّيّة تجاه المرضى وتمكين المرضى من لعب دور كبير في عمليّة الشّفاء. وهو متحدّث نشط، يسافر حول العالم لمخاطبة مجموعات المرضى ومقدّمي الرّعاية. بصفته مؤلّفًا للعديد من الكتب، بما في ذلك الحبّ والطّبّ والمعجزات والسّلام والشّفاء وكيفيّة العيش بين زيارات المكتب ووصفات الحياة، كان بيرني في طليعة الأخلاق الطّبّيّة والقضايا الرّوحيّة في عصرنا. يعيش هو وزوجته، في ضاحية في نيو هافن، كونيتيكت. لديهم خمسة أبناء وثمانية أحفاد.
ان العنصرية التي لا ينكرها الا متربص او جاهل او صاحب هوى هي ذات اشكال والوان داخل كل وطم تتمحور حول الطبقية المناطقية العرقية الثقافية الطائفية الجنس اي على مبدأ التفرقة غير المنصفة بين المرأة والرجل