هكذا تبدأ الإطلالة اللاهبة على العالم المجنون الذي يعيشه الجوكر ذو الفكر المختل الملك المتوج للمفاسد في مدينة جوثام يخرج الجوكر من مستشفى المجانين غير سعيد رغم أنه يضحك لقد تقاسم رفاقه من الأشرار والمجرمين حصته من الكعكة في غيابه وبددوها على أهوائهم ظنا منهم أنه سيغيب إلى الأبد لكن ها هو الجوكر عاد الن إلى الشارع وبه توق إلى جعل جوثام تنزف الدما كما لم يسبق لها أن نزفت يوما خلال هذه الليلة الطويلة التي تعيشها روحه سيتقاطع طريقه مع طرق شخصيات من أمثال بنجوين و توفيس و كيلر كروك و هارلي كوين و ريدلر وبالطبع باتمان ولتكن السما في عونهم جميعا في أحداث تروى من منظور وني فروست تابعه الأمين المخلص الغر الساذج في الوقت نفسه تأتيكم رواية جوكر نموذجا حقيقيا على أدب رواية الجريمة السودا رحلة مفجعة في شوارع أغرقها المطر ضمن مدينة يسودها الغسيل الوسخ وتهيمن عليها الخيارات السيئة وحدها جوكر هي رواية مصورة أصلية كتبها براين أزاريلو كاتب سلسلة رصاصة الحائزة على عدة جوائز يزنر ووضع لي بيرميخو رسومها البارعة الفنان الذي أنجز سلسلة ليكس لوثر الرجل الفولاذي وأنجز ميك جراي اللمسات النهائية لرسومها ونفذت باتريسيا موليهل ألوانها مشاركة
ولستُ أول مَن اختار المتاعبَ في حارتنا، كان بوُسع جبل أن يبقى في وظيفته عند الناظر، وكان بوُسع رفاعة أن يصير نجارَ الحارة الأول، وكان في وُسع قاسم أن يهنأ بقمر وأملاكها، وأن يعيش عيشةَ الأعيان، ولكنهم اختاروا الطريقَ الآخَر.»
في كتاب مُحاط بالمرضى النفسيين، يكشف إريكسون عن مخاطر التعامل مع هؤلاء الأشخاص. وتصل تقديراته إلى أن 2% من سكان العالم مختلّون نفسيًا يخالفون كل توقعاتنا السلوكية؛ يفتقرون إلى الإحساس بالشفقة والتعاطف، ويميلون إلى التلاعب بالآخرين بلا ندم من أجل خدمة أهدافهم.
دع القلق وابدأ الحياة كتاب من تأليف الكاتب الأمريكي ديل كارنيجي، نُشر للمرة الأولى في بريطانيا عام 1948 وتتابعت طبعاتهِ وتنوعت ترجماته ليكون من أشهر وأكثر الكتب مبيعاً في العالم وقد أستغرق تأليفه 6 سنوات.
الدكتور بيرني سيجل هو مؤيد معروف للطرق البديلة للشفا الذي لا يشفي الجسد فحسب بل العقل والروح أيضا درس بيرني كما يسميه أصدقاؤه ومرضاه الطب في جامعة كولجيت وفي كلية الطب بجامعة كورنيل تم تدريبه الجراحي في مستشفى ييل نيو هافن مستشفى ويست هيفين المخضرم ومستشفى الأطفال في بيتسبرغ في عام كان بيرني رائدا في نهج جديد لعلاج السرطان الجماعي والفردي يسمى مرضى السرطان الاستثنائيون الذي استخدم رسومات المرضى وأحلامهم ومشاعرهم وفتح فاقا جديدة في تسهيل تغييرات مهمة في نمط حياة المريض وإشراك المريض في عملية الشفا تقاعد بيرني من الممارسة الجراحية العامة وطب الأطفال في عام كان برني دائما داعما قويا لمرضاه وكرس نفسه منذ ذلك الحين لإضفا طابع إنساني على نهج المؤسسة الطبية تجاه المرضى وتمكين المرضى من لعب دور كبير في عملية الشفا وهو متحدث نشط يسافر حول العالم لمخاطبة مجموعات المرضى ومقدمي الرعاية بصفته مؤلفا للعديد من الكتب بما في ذلك الحب والطب والمعجزات والسلام والشفا وكيفية العيش بين زيارات المكتب ووصفات الحياة كان بيرني في طليعة الأخلاق الطبية والقضايا الروحية في عصرنا يعيش هو وزوجته في ضاحية في نيو هافن كونيتيكت لديهم خمسة أبنا وثمانية أحفاد
بين مخير ومسير يمضى البشر في حياتهم وبين مفترس وضحية تقيم البهائم فيما بينها لكن هل هناك فرق حقا وهل نحن من يختار خطواتنا التي تخطوها أم أن هناك من يمطر بنا ويقودنا حيث يشا
أتنفس الحرف حين أريد أن ألفظ الوجع الساكن بصدري حين أريد أن أعيش الحب بين أوراقي حين أريد أن أترك وصايا لمن بعدي مما علمتني إياه الحياة أتنفسه لأنني بدونه لا أقوى على مُواصلة المسير إصداراتي طرف غترته قلب صام عن هوى الرجال عاقد الحاجبين تعاليت
اللوحة الناقصة :
رواية تعرض ما واجهه العالم من أوقات عصيبة، خلال أزمة كورونا، وإن كانت شخوصها من محض الخيال ،إلا أنه يمكن اسقاطها على الواقع ، حيث تعرض للكثير من المشاهد التي رافقت جائحة كورونا ، وردود الأفعال اداخلية والعالمية عليها، أما بطل الرواية وهو الدكتور سهيل ، فهو نموذج لمئات الأبطال الذين قدموا حياتهم من ابناء الكادر الطبي في أكثر من مكان، في مواجهة الجائحة.
تبدأ الرواية بالدكتور سهيل الذي يهوى الرسم إلى جانب عمله المهني كطبيب،وفيما كان يرسم لوحة يرغب في المشاركة فيها بمعرض فني،تحقيقاً لحلمه بأن يكون رساماً شهيراً، لكن جائحة كورونا تداهمه كما هو حال العالم كله،ليسارع إلى عمله مستنفراً لمواجهة فايروس كورونا، لكن القدر يعاجله وهو في خضم المواجهة مع الفايروس ليقضي شهيداً، وعندها تقوم زوجته بتحقيق أمنيته الأخيرة ،بان يكون فناناً شهيراً، فتكمل بمساعدة ولده تلك اللوحة التي بدأها بعد عشرين عاما على رحيلة،فيما تقدم ثمن اللوحة في مزاد علني للمحتاجين باسم زوجها الراحل تقديراً له وتخليداً لاسمه .