لكل إنسان وظيفة وهدف في الحياة فلم يخلقنا الله عبثا ولم يضع في داخلنا قدرات ومواهب عبثا فلكل إنسان دوره الهام الذي دونه لا تستقم الأمور أيا كانت قدراته ولكن ليس كل إنسان يدرك هذا ويقوم بتوظيف قدراته أو إنسانيته بشكل صحيح علينا أن نكتشف ذواتنا أولا علينا أن نقترب منها وندرك دواخلنا جيدا لنستطيع أن نحدد ما يمكننا القيام به وما لا يمكننا القيام به وبالتالي سنحدد وجهتنا ودورنا في الحياة حينها سنتمكن من مواجهة الصعاب فإما أن تكون نقطة تغيير وتحول بحياتنا أو نهوى بأنفسنا إلى قاع اليأس والاستسلام
عالمك كيفما تراه وأنت من يصنعه من الداخل إلى الخارج في هذا الكتاب أردت صنع درع من الأفكار والمعتقدات ينصهر فيها العلم المبني على الدليل والتجارب من تقنيات العلاج المعرفي السلوكي مع الحكمة والفلسفة من مختلف الثقافات لتمكن القارئ من التقدم بقوة وسلام نفسي وتناغم في رحلته لاستكشاف ذاته وتكوين رؤية ومعنى لحياته الفكرة من هذا الكتاب هي التغيير الفعال الذي يبدأ على مستوى الصورة الذاتية وما تحمل من
هذا الكتاب أيضًا موجهة لكل أنثى وزوجة ، بما أنها أساس العائلة، وأهم الطرق التي ممكن أن تتخذها لتلافي المشاكل والعقبات التي تواجهها في التعامل مع الطرف الآخر. بالإضافة إلى بعض المواضيع والمبادئ والإختبارات التي طرحتها في الكتاب مثال على ذلك مبدأ 80/20 وأختبار لمعرفة لغة الحب الخاصة لكل إنسان.
تطرقت أيضا لمواضيع عامة أخرى مثل : الروتين، الانتقام، حب الذات.
كتاب رائع جداً وسلس، طريقة سرد الكاتبة ممتع، بإلاضافة الاقتباسات والعبارات التحفيزية التي استخدمتها .
مدينة نابولي في خمسينيات القرن الماضي تعيش صديقتان إيلينا وليلا في حي عمالي بائس تكبران وتتبدلان تتساعدان وتتخاصمان دروبهما تلتقي وتفترق رحلة مذهلة في دواخل البطلتين تقودنا إليها فيرانتينظرتها ثاقبة سردها جارف وصفها متجدد لحياتنا
إلى أفضل أب على الإطلاق بقلم تيم فينتون ... لا شيء يمكن أن يعدك تماماً لما تعنيه كلمة أبوة. هل تذكر عندما حملت طفلك بين ذراعيك للمرة الأولى وسألت نفسك: "ماذا سيحدث بعدئذ؟". لا يوجد دليل أو تطبيق معين يمكنك من خوض رحلة الأبوة. إنها رحلة عاطفية لا يمكن التنبؤ بها. تتخللها ضحكات ودموع، وأوقات مليئة بالمرح والمواقف المضحكة وغير المتوقعة، وبلحظات عزيزة ستحملها في قلبك إلى الأبد.