مذكرات سفير: البحرين والخليج العربي في عهد الاستقلال
55 درهم
55 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
تقي محمد البحارنة البحرينولد عام في المنامةتلقى تعليمه في مدارس البحرين وبغداد ثم أجرى دراسات خاصة في الأدب والاقتصاد والشؤون العربية والإسلاميةزاول عددا من الأعمال الحرة وأصبح عضوا في مجالس عدد من المصارف وشركات التأمين وغرف التجارة والمؤسسات المالية كما اختير عضوا في عدد من مجالس الدولة واللجان والمؤسسات الرسمية وشغل منصب سفير البحرين في مصر ورئيسا لبعثة البحرين لدى جامعة الدول
لو كان عشقي لك ذنب فلن أتوب عن عصيانا لو خيروني في وطن ل قلت هواك أوطاني ما أجمل أن أكون أسيرة في حبك وأنت سجاني لو كان موتي علي صدرك فلن أخاوف لو أتاني ياما أمات الحب عشاقا وحبك أنت أحياني
أخوين وأميرين لمملكة أدلنت تنشب بينهما حرب بهدف أن يستولى أحدهما على العرش فيلقي بأخيه في وادي الموت حقيقة هروب الأميرة هي مسرحية فانتازيا تاريخية تدور أحداثها في إحدى العصور القديمة ويظل الصراع على العرش والطمع واختفا الأميرة هو سيد الموقف في المسرحية إلى أن تنكشف الكثير من الأسرار والخفايا
هو كتاب اجتماعي عُنِيَ فيه «غوستاف لوبون» بالحديث عن الروح السياسية للجماعات باعتبارها قاطرة الحياة الفكرية التي تقود معارك الجماعات في كافَّة الميادين الإنسانية الأخرى؛ كالميدان الاقتصادي والعسكري والاجتماعي، وقد تحدَّث الكاتب في هذا الكتاب عن مجموعة من القضايا المحورية أبرزها حديثه عن مدى استبداد الأنظمة القمعية، وعن رفض التيارات الاشتراكية الأوروبية — آنذاك — لاحتكار الحركات الرأسمالية لمُقَدرات الحُكم، وينتقل الكاتب بعد ذلك إلى البحث في النتائج المترتبة على تطبيق مناهج التربية الأوروبية على الشعوب المتأخرة، ويتحدث أيضًا عن النَّهج الاستعماري لدول أوروبا التي تستبيح مقدرات الشعوب بشرعية الوهم الذي تسميه الحرية موضحًا عددًا من جرائم القتل السياسي وصور التعصب والاضطهاد الديني التي تُوصَمُ بها بعض المجتمعات.
هذا الكتاب من تأليف غوستاف لوبون و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
عشرون عاما مرت على نهاية الحرب العالمية الثانية. يعود رجل أجنبي إلى مدينة درسدن الألمانية في زيارة لصديق. ولكن بدلاً من صديقه يلتقي بفتاة عشرينية تعمل في فندق جديد، ليدور حديث ليلي طويل، بين رجل قضى في تلك المدينة آخر عامين من الحرب، ونجا من القصف المدمر ومن معسكرات الاعتقال النازية، مستحضراً كل الآلام والمآسي التي عاشها، وبين فتاة من جيل ما بعد الحرب الذي لم يعرف ويلاتها ولم يختبرها، لكنه يحاول التعايش مع إرث مثقل بجرائم وفظائع الآباء.
"لا يمكنني مساعدتكِ يا حبيبتي الصغيرة. إنها معركتكِ وعليكِ خوضها بمفردك. لن يساعدكِ أحد ولا حتى أنا".
الجزء الأول من الرواية، الذي كان يحكي فيه بطلها داوود، كاتب الروايات الرومانسية، الذي قرر أن يكتب رواية جريمة عن قاتل مُتسلسل، يعرفه في الحقيقة وقد قابله بل وكانا صديقان، وفي نفس الوقت تكون روايته الأخيرة، حيث أنه مريض بالسرطان، وأيامه أصبحت معدودة في الحياة، لنستكشف حياة "داوود" المؤلمة في الحقيقة، بسخرية مُضحكة تجلى