ثمة جاذبية استثنائية في القصص التي يتصدى الايتام لبطولتها لانها بطولة حقيقية عندما تخرج الى العالم وتتصدى اليه بصدر مكشوف دون منظومة اجتماعية تعمل على دعمك وحمايتك يبدو الامر منطقيا اذا تذكرنا اكثر قصص الطفولة التي تركت اثارها في قلوبنا هايدي اني طرزان سارة او سالي اوليفر تويست توم سوير وحتى هاري بوتر ان هؤلا هم الابطال الذين نتعلم من خلالهم ان نحب الحياة وان ننتمي للعالم حقا بتعبير جودي بوت كتبت هذه الرواية في عام ومنذ ذلك الحين وهي مصدر الهام للقرا والكتاب والفنانين على حد سوا وقد تم تحويلها مرارا الى عروض مسرحية وموسيقية افلام ومسلسلات وحتى الى مسلسلات كرتونية تحكي هذه الرواية مغامرة جودي بوت التي خرجت من الميتم لان احد الاوصيا قرر التكفل بعملية تعليمها بعد ان لاحظ موهبتها الاستثنائية في الكتابة والكتابة الريفة تحديدا واصرارها على السعادة بصفتها خيارا في الحياة وليست حقا مكتسبا من الولادة
يقال: إنّ "كتابة المسرح هي -بطريقةٍ ما- أن نعرف كيف نحكي حكايتنا". لكنّ السنوات العشر الفائتة نسفت البديهيّات، فعوضاً عن أن نسأل عن الكيفيّة صرنا نسأل: لماذا نحكي، وعن ماذا؟ وهكذا تأتي هذه النصوص الأربعة اليوم لتجيب بطريقتها عن تلك الأسئلة، وتحمل هموم كتّابها "هنا، والآن".
نصٌّ يصوّر المدينة كما يراها: مسنّان يحرسان المراحيض العامّة في أحد شوارع دمشق؛ حيث تتسرّب الحكايات من تحت أبواب الحمّامات القذرة، وآخر عن شابٍّ يقضي جلّ وقته في المطبخ عاجزاً عن العمل والتفاعل مع الآخرين، وعوضاً عن ذلك يحاول عبثاً وقف الماء الذي يقطر من الحنفيّة كي لا يُغرقه، ونصٌّ ثالثٌ عن علاقةٍ متعثّرةٍ بين شابٍّ سوريٍّ مقيمٍ في الداخل وسوريّة مقيمة في ألمانيا؛ إذْ يحاول الاثنان الحفاظ على الصلة التي تجمعهما في مواجهة ظروف حياتهما الصعبة، ونصٌّ أخير يضيء على العقليّة التي تسود الفنّانين السوريّين في "الديسبورا"، وتؤثّر على آليّات عملهم، وعلاقتهم مع المؤسّسات الثقافيّة، عبر الإضاءة على بروفات فرقةٍ مسرحيّةٍ تُحضّر لمسرحيّة "عودة دانتون" بإسقاطاتٍ على الظرْف السوريّ.
نصوص هذه الورشة تشكّل -مجتمعةً- صورةً تشبه فضاءاتها بأسئلة هذه الفضاءات، أو بانكفاء الأسئلة، وبضبابيّة الذاكرة، أو سطوتها، وبالحيرة، والجرأة، وبالعنف، وبالموت؛ سادة المرحلة.
رواية واقعية أوسيرة ذاتية تحكي حياة مليكة أوفقير وعائلتها مليكة التي عاشت بداية حياتها في القصور الملكية لينتهي المطاف بها سجينة مع عائلتها مي شيل فيتوسي الكاتبة الأخرى التقت مليكة سنة وبدأن الكتابة سنة
في هذا الكتاب تشجع المؤلفة على تطبيق فلسفة التخلي أيضا لأن الممتلكات الزائدة عن الحاجة والمكدسة في أماكن المعيشة سرعان ما تتحول إلى أعبا متراكمة تسحب من طاقة العقل والجسم والروح وتثقل الحياة بالركام المادي المسبب للإحباط كما و تركز المعالجة على مركز الروح لأن إدارة الطاقة الروحية يمكن أن تبدو مختلفة في داخل كل شخص منا وبالتالي يعلق الأمر بإيجاد طرق للإبطا والتواصل مع الأشيا التي تسمح لنا بتركيز أرواحنا تحث الكاتبة أيضا البحث عن أوقات الهدو التي يحتاجها الجسد والعقل والروح كي يوازن تأثيرات الحياة اليومية الماصة للطاقة وكذلك على كيفية فهم قيمك الأساسية من أجل المساعدة على سد الفجوة بين من أنت ومن تريد أن تكون إلا أن المؤلفة تستعرض وباستفاضة منغصات الطاقة ومؤثراتها وأنواع ماصي الطاقة وتصنيف كل منهم وارشادات الابتعاد عنهم سوف تسترشد من خلال تمارين هذا الكتاب على السير في خطى المؤلفة على طريق العافية الروحية وتوازن الطاقة مع الهالة التي بداخلك كي تستقر حياتك وتزدهر وكيف تجعلها حياة احتفالية تليق أن تعاش ويليق بك أن تستمتع بالعافية خلال مشوار حياتك تتدفق الطاقة من أربعة مجالات العقل والجسد والقلب والروح ومع أنها منفصلة عن بعضها البعض ولكنها مترابطة فيما بينها وتعمل وفق تناغم منظم لذلك يمكنك تعلم كيفية إدارة طاقتك لتحقيق أقصى قدر من حياتك من خلال استراتيجيات بسيطة ركز عقلك فالاهتمام هو قدرتنا على التركيز خذ فترات راحة ذهنية ركز على مهمة واحدة في كل مرة مارس ما سبق بانتظام
جحافل لا نهائية من النخل تتدحرج أفقياً، بانتظامٍ وخفّة، خلف جسمٍ بشريّ ضئيل، متجهةً إلى قرية «الغزالة» لتدمّرها تماماً. وفيما يعيش سكان القرية وأهلها رعب اللحظات الأخيرة في انتظار قدرهم المحتوم الذي يرسمه شخصٌ يسعى للانتقام، ثمّة مواضٍ تتكشّف، وأحداثٌ تظهر، وحكاياتٌ تتناسل لتروي قصة قريتَين خياليّتين.
في أجواء غرائبيّة، وعلاقاتٍ أغرب بين شخوص روايته، يشتبك «أحمد كامل» مع فكرة العجز البشري، ويخوض في عوالم الرغبات السرّية، التي لا يجرؤ الناس على إعلانها، أو البوح بها.
«جبل المجازات»، رواية تستلهم من مأثورات القرى في الريف المصري، ومعتقدات ناسها، وحكاياتهم الخرافية، لتبني أسطورتها الخاصة.