يتكلم الكتاب عن دبي .... مدينة الأحلام مدينة الجمال ومؤسسها الشيخ : محمد بن راشد ىل مكتوم ومنها نقتبس ..
مروِّض ركاب الحياة، مدلل حنين الخيل
بحكمة الصحراء أثريت الخيل الخضب، واعتنيت بتسميتها حتى بدت في الزمان أسطورة تمشي على رموش الرمل بتُؤَدة، وتمضي الهوينى لاعتلاء المجد بكل وجد، مادت تحت سنابكها الأرض، واحتسبت لأمرها وصبرها وسرها وجهدها. وكنتَ أنت.. أنت الفارس الحارس المناسب لأحلام الحكماء وأقلام النبلاء، وكنتَ أنت سيدي مثل قصيدتك العصماء تروض الخيل الشمَّاء وتمضي بالأشواق حقباً
من أجل زايد يا مريم :
في روايتي أردت أن أخلق حياة لمريم أن أغير أقدارها أن أبعد الموت ليأخذ غيرها وتبقى هي . هذة التجربة الروائية الأولى والتوفيق من عند الله.
من أجل زايد يا مريم رواية تحكي عن الفتاة الإماراتية والعائلة الإماراتية و زايد في البيت الإماراتي ، عن التكاتف والمحبة في المجتمع الإماراتي و النظرة للفتاة في ظل التطور الذي أقامة زايد رحمة الله في هذة الدولة ، تمر مريم التي تسكن إمارة الشارقة بالعديد من المواقف والأحداث التي تمر بأي فتاة ، كان الحلم هو التخرج من جامعة الإمارات ،ليلعب سالم خطيب مريم دور في تغيير الأحداث لتتزوج مبارك الذي يتوفى قبل أن يولد زايد ويتبخر حلم التخرج من الجامعة فهل ستستطيع الرجوع للجامعة في ظل وجود زايد في كنفها ، أحداث كثيرة فيها من الحب والإصرار وإكتشاف الحقائق .
البلاد التي لا تطلب أبناءها سوى للموت هي بلاد ميتة، الأبناء الذين لم يعرفوا سواها، ولم يكونوا ليفكروا في مغادرتها، ها هي تصطادهم فرادى، ليكون الخراب مستقبلاً جلياً، وليكون التفكير في النجاة من اختبار الشعوب للمعارك الكبرى في سبيل الحرية والعدالة والتغيير، هو تفكير غاية في البساطة.
* * *
ينطوي زمن ليخرج من رحمه زمن جديد، ويسفك على دربه العبر
القديمة والحكايات التي كانت أمثولة لجيل كامل، وكنا نحن الذين شهدنا لحظة العبور العنيفة، متراساً للزمن القديم والصولجان الحي بيد الزمن الجديد، ولهذا كان علينا أن ننقسم وأن نمتلئ بالشروخ العميقة. قبل أن ننتصر لجزء منّا، ويستقر ما مات فينا في قاع الأزمنة الموجعة التي شهدنا جنونها.
في هذا الكتاب جمعت بعضها لأضعها بين يديكم.. لأن ماحصل لي أو لأحد أبطال هذه الخواطر حصل لك أيضاً بشكل أو بآخر..
ضحك سرور تفاؤل حزن ودموع..
ستلامسك هذه المشاعر بين طيات هذا الكتاب، وسترى انعكاس لشعور
لطالما فكرنا به لكن لم نستطع إخراجه على هيئة كلمات تسمعها الآذان..
فكان ملاذها هذه الأوراق لتراها القلوب قبل العيون..
نهايات سعيدة وأخرى حزينة وبعضها تركت لك القلم لتضع نهاية من وحي خيالك أنت..
ف أنت أيضاً بطل لقص تعيشها أنت وحر باختيار نهاية تليق بك أنت
موقف اجتماعي ضجر منه الشباب.. أو سلوك ظهر بشكل غريب بينهم..
ربما شعور وقف عائقاً في مسار حياتنا.. أجراس تقعر نواقيص الانتباه تلوح لنا بيدٍ من جليد..
إما أن تذوب قبل أن ننتبه لها أو نذوب نحن قبل أن نفهم مبتغاها..
هنا نقف عندها ونعيرها أذهاننا.. لك أنت وربما لمن بعدك
متذكّراً طفولته يحكي "ميغيل" عن تمثال من الخشب بحجم رجل، نحَتَه صانع آلات موسيقية قبل وفاته، فيقرّر أهل "إيتابيه" وضْعَه في أعلى التل، ليصبح مَعْلماً من معالم القرية. تجري أحداثٌ جسام وحروب، وتتشعّب الرواية لتروي أحداث عقدين من تاريخ باراغواي، قبل أن تعود إلى ذاك التلّ بتمثاله الصامد، وقد أصبح له رمزية كبيرة.
يُظهر "روا باستوس" التاريخ من منظور الناس العاديين، مصوّراً على نحوٍ مؤثّر محاولات تمرّدهم على السلطة، كاشفاً وحشية مفارقات التاريخ حين يُجبر هؤلاء الناس أن يُقتلوا ويموتوا في حروب عبثية يخوضونها واقفين مع السلطة نفسها التي يتمرّدون ضدها.
ضارباً التسلسل الخطي في روي أحداث روايته، راسماً لوحة جدارية هائلة عن "الباراغواي"، يكتب "روا باستوس"، في حبكةٍ مُحْكَمة، روايته التي قال عنها الكاتب الأرجنتيني الكبير "بورخس" إنها من أفضل روايات أميركا …
عقد اللؤلؤ:
يستعرض الكتاب : تجارب حياتي الشخصية من خلال سرد سيرتي الذاتية التي أحببت أن أدونها حتى أشارككم إياها ، وأطلقت على الكتاب ( عقد اللؤلؤ) والذي يرمز للسعادة والسرور والفرح ، فأنا أحب اللؤلؤ كثيراً .