From the bestselling author of Linchpin , Tribes, and The Dip comes an elegant little book that will inspire artists, writers, and entrepreneurs to stretch and commit to putting their best work out into the world.
Creative work doesn't come with a guarantee. But there is a pattern to who succeeds and who doesn't. And engaging in the consistent practice of its pursuit is the best way forward.
Based on the breakthrough Akimbo workshop pioneered by legendary author Seth Godin, The Practice will help you get unstuck and find the courage to make and share creative work. Godin insists that writer's block is a myth, that consistency is far more important than authenticity, and that experiencing the imposter syndrome is a sign that you're a well-adjusted human. Most of all, he shows you what it takes to turn your passion from a private distraction to a productive contribution, the one you've been seeking to share all along.
With this book as your guide, you'll learn to dance with your fear. To take the risks worth taking. And to embrace the empathy required to make work that contributes with authenticity and joy
درب :
اترك بين يديك رسائل من أوقاتا مختلفة
وذات مذاقات متنوعة
ففي سطورها خليطا جذاب يفوح منه بعضا من المعاني
الجميلة التي تمنحك الأمل والتفاؤل
وعلى ذلك الدرب رسمنا أحالمنا وعلى تلك الأرض كانت أهدافنا
تحدينا المستحيل لتكون النهاية أجمل
درب متصل لا انقطاع هذا هو هدفنا .
حنان النعيمي
الدّكتور بيرني سيجل هو مؤيّد معروف للطّرق البديلة للشّفاء الّذي لا يشفي الجسد فحسب، بل العقل والرّوح أيضًا. درس بيرني، كما يسمّيه أصدقاؤه ومرضاه، الطّبّ في جامعة كولجيت، وفي كلّيّة الطّبّ بجامعة كورنيل. تمّ تدريبه الجراحيّ في مستشفى ييل نيو هافن، مستشفى ويست هيفين المخضرم، ومستشفى الأطفال في بيتسبرغ. في عام 1978، كان بيرني رائدًا في نهج جديد لعلاج السّرطان الجماعيّ والفرديّ يسمّى ECAP(مرضى السّرطان الاستثنائيّون) الّذي استخدم رسومات المرضى وأحلامهم ومشاعرهم، وفتح آفاقا جديدة في تسهيل تغييرات مهمّة في نمط حياة المريض وإشراك المريض في عمليّة الشّفاء. تقاعد بيرني من الممارسة الجراحيّة العامة وطبّ الأطفال في عام 1989.
كان برني دائمًا داعمًا قويًّا لمرضاه، وكرّس نفسه منذ ذلك الحين لإضفاء طابع إنسانيّ على نهج المؤسّسة الطبّيّة تجاه المرضى وتمكين المرضى من لعب دور كبير في عمليّة الشّفاء. وهو متحدّث نشط، يسافر حول العالم لمخاطبة مجموعات المرضى ومقدّمي الرّعاية. بصفته مؤلّفًا للعديد من الكتب، بما في ذلك الحبّ والطّبّ والمعجزات والسّلام والشّفاء وكيفيّة العيش بين زيارات المكتب ووصفات الحياة، كان بيرني في طليعة الأخلاق الطّبّيّة والقضايا الرّوحيّة في عصرنا. يعيش هو وزوجته، في ضاحية في نيو هافن، كونيتيكت. لديهم خمسة أبناء وثمانية أحفاد.