هل أخبرت أحدهم مرة أنك سعيد بل سعيد جدا فقط لأنك تسمع لا لسبب خر هل حدثت نفسك من قبل مواجها ذلك الهم الذي يطاردك مذكرا إياهابأنك تمتلك مقلتين في وجهك ملك الأرض كلها لا يعادلهما أكثر من نصف سكان الكوكبعادية حياتك هي لهم تحدياتوتحدياتك لهم مسلماتيعيشونها كل يوم
الجز الثالث يتناول الفترة من وحتى وفي هذه الفترة يكتب عمله الخالد ملكوت الله بداخلكم وبعضا من أهم مقالاته مثل لماذا يخدر البشر أنفسهم والدرجة الأولى وبالتالي تتشكل رؤيته عن فلسفة عدم المقاومة كما تتعقد علاقة صوفيا بتولستوي بشدة
كتاب هام يشرح بطريقة عملية طرق الإنجاز في العمل والاستمتاع في الحياة..- إن أهمية هذا الكتاب تكمن في أنه لم يغفل الجانب الشخصي في الحياة، كما يساعد على اكتشاف طرقٍ مبتكرة لتعمل بذكاء وتنجز بشكل أسرع- كتاب يساعدك على إعادة تشكيل يومك واستثمار الوقت والعُمر- هل تشعر بانقضاء يومك لحظة خروجك من العمل
واحد من أعظم الأصوات في عالم الفلسفة الحديثة مؤلف دروس الحب و عزاات الفلسفة و قلق السعي إلى المكانة يقدم لنا دليل أسفار إنما دليل مختلف استكشاف لما يجعلنا نسافر ولما نتعلمه في الطريق قليلة هي النشاطات التي تعدنا بمسرات كثيرة تعادل ما تعدنا به الأسفار الذهاب صوب مكان خر مكان بعيد فيه طقس وعادات ومشاهد أكثر جمالا لكن ومع كثرة النصائح في شأن الأماكن التي نسافر إليها فنحن نادرا ما نسأل عن السبب الذي يجعلنا نذهب وكيف يمكن أن نصير أكثر رضى وإشباعا عندما نسافر مستعينا بكوكبة منتقاة من الكتاب والفنانين والمفكرين من بينهم فلوبير إدوارد هوبر ووردزوورث ف ان جوخ يقدم لان دو بوتون أفكارا كبيرة القيمة إنه ترياق مثالي لتلك النشرات التوجيهية التي تقول لنا ما ينبغي أن نفعله يحاول كتاب فن السفر أن يقدم لنا اقتراحات مفيدة حتى نكون أكثر سعادة في أسفارنا
البلاد التي لا تطلب أبناءها سوى للموت هي بلاد ميتة، الأبناء الذين لم يعرفوا سواها، ولم يكونوا ليفكروا في مغادرتها، ها هي تصطادهم فرادى، ليكون الخراب مستقبلاً جلياً، وليكون التفكير في النجاة من اختبار الشعوب للمعارك الكبرى في سبيل الحرية والعدالة والتغيير، هو تفكير غاية في البساطة.
* * *
ينطوي زمن ليخرج من رحمه زمن جديد، ويسفك على دربه العبر
القديمة والحكايات التي كانت أمثولة لجيل كامل، وكنا نحن الذين شهدنا لحظة العبور العنيفة، متراساً للزمن القديم والصولجان الحي بيد الزمن الجديد، ولهذا كان علينا أن ننقسم وأن نمتلئ بالشروخ العميقة. قبل أن ننتصر لجزء منّا، ويستقر ما مات فينا في قاع الأزمنة الموجعة التي شهدنا جنونها.