رواية صديقتي المذهلة تأليفإيلينا فيرانتي هذا هو العمل الاول من رباعية روائية ترصد فيرانتي في هذه الرباعية أطوار حياتي فتاتين ذكيتين إلينا غريكو الفتاة الطيبة الواعية عاشقة الكتب وصديقتها ليلى النزقة والطائشة منذ طفولتيهما وحتى بلوغهما الرشد وهما تحاولان إيجاد حياتين لهما في خضم الثقافة العنيفة والمسفهة التي تسود الحي الذي تقطنان فيه على أطراف نابولي في إيطاليا تقدم حياتا الفتاتين المتداخلتان صورة راسخة لا تمحى لنابولي وفهما جوهريا لحيوات النسا اليومية وسعيهن الدؤوب إلى التحايل على مزاعم الرجال والعمل المنزلي وتطلعاتهن الفنيةيصور الكتاب وعبر استقصا الصداقة التي تجمع بينها بكل تفاصيلها على نحو دقيق كيف كافحتا من أجل الهروب من الحي الذي كبرتا فيه والذي كان سجنا من طاعة عميا وعنف ومحرمات لا يمكن انتهاكها البتة
«صراح» مهاجرة في السويد. منذ بدء الحرب في بلدها تعذّرت الكتابة لديها، تسعى للقبض على المفتاح لحرية التعبير، لكن الأقفال تواجهها. تعمل مع طفلٍ متوحّد، والده «جبران» يعمل في مكتبة، ويحارب التمييز، لكنه ما زال يجد نفسه في أقبية معتمة.
«جبران» يتوق إلى «صراح»، وهي تتوق إلى الكتابة، وتتذكر أيامها في حماة، وطموحها أن تجد السكينة.
في هذه الرواية، تقصّ علينا «منهل السرّاج»، بأسلوب مختلف في السرد والكتابة، حكاية مهاجرين سوريّين في السويد، وظروفهم، وتشتُّت علاقاتهم، وتنثر، بهدوء، تأمّلاتٍ في الوجود، والحياة، والثقة، والحب، والسلام
لتغيير حياتك كلها عليك أن تبدأ بإحداث تغيير عبر خطوات قليلة وبصورة يومية، ولو بسيطة في نمط حياتك، ثم القيام بتغيير سلوكك وموقفك تجاه الحياة؛ فمحصلة حياتك هي مجموع أفعالك وممارساتك اليومية، العواطف تؤدي إلى الأفعال المميزة، والأفكار تحفّز العواطف، والسلوك يحفّز الأفكار؛ ولذلك عندما تبادر في تغيير نمط سلوكك، تتغير حياتك بكاملها. الذين نجحوا في تحقيق شيء ما في حياتهم، لم ينجحوا بالصدفة، ولم يحققوا ما حققوه بلا سبب.. لقد بذلوا جهدًا كبيرًا حتى يكونوا كما هم عليه..
عليك أن تقتنع بأنك شخصٌ فريدٌ مختلفٌ عن الآخرين، ولا يوجد مثيل لديك، وأنك تحمل من الأفكار والأحلام ما لم يحمله شخص غيرك، واعلم أنه لا شيء يحدث من دون توافر شروط حدوثه في حياتك؛ فبإمكانك تجنب الكثير من الأشياء التي تساعدك على تحسين قدراتك، ورفع مستوى مهاراتك نحو الحياة.. فإذا كانت نظرتك إلى الحياة إيجابية، فستحمل أفكارًا رائعة، ومن ثَم ستفعل كل ما هو صحيح، ولو حاصرتك كل المعوقات وأحاطت بك المحبطات.. فسوف تنجح لا محالة.
هذا كتاب شرح فيه مؤلفه وهو أصف بن برخيا ما لفظه المتقدمون وكتموه من أسرار العلماء في الأسماء الأعجمية من الاسم والاسمين، وما أشبه ذلك المثلثة المضبوطة بلسان العجمي .. فشرح ذلك بلسان العربية ليسهل على قارئه، ويسلم من الخطأ .. وهكذا ذكر كل اسم وما يختص به من الملائكة، وما يحتاج إليه من تنزيهات .. فأدل ما ذكره أسماء الملائكة المحيطين بالعرش والكرسي، ثم تلاحم بذكر الملائكة المحيطين بسرادقات العظمة والكبرياء، والملائكة المحيطين بالقلم واللوح، ثم الملائكة المسبحين في البيت المعمور .. الملك إسرافيل، والملك المقرب جبرائيل، والملك ميكائيل ثم عزرائيل .. الملائكة الكروبيون الملائكة الموكلون بالأرواح .. ثم تلى ذلك بذكر أسماء الملائكة المذكورين أسماء علمها الله تعالى موسى النبي، الأسماء التي رفع الله بها إيليا مكاناً عالياً، وبعدها الأسماء التي تكلم يوشع بن نونت، فوقفت له الشمس، وبها تكلم موسى على عوج بن عنق فبهت حتى قتله، والأسماء التي تستكشف بها الأرواح العلوية والسفلية .. الأسماء المعروفة بأسماء التيجان، وأسماء الملك فيطرون عليه السلام وعزائمه وطاعته، ومنافعه، وصفة العمل به .. كما وذكر خواص خواتم الملوك الأرضية، خاتم خندش ونيكل وما يختص بهما من الصفات والأحكام .. خاتم أبا معبد زنبور وصفته ومنافعه ومعانيه .. خاتم ميمون أبا نوح وإجابته وحسن ضاعته، خاتم الأحمر القرشي المعد لكل شيء .. خاتم حاصنة وصفته وأعوانه وتصاريفه واختصاصه وسرعة الإجابة .