فتاة..
عازف أكورديون..
بعض الألمان المتعصبين..
ملاكم..
سرقات متعددة...
هم أبطال قصة احتفظت بها لأعيد سردها مراراً وتكراراً، واحدة من قصص كثيرة تحاول كل منها أن تثبت لي أنكم أنتم، ووجودكم الإنساني، أمر يستحق كل هذا العناء.
إذا كانت لديكم الرغبة في تقصّي تفاصيل هذه القصّة، فتعالوا مع الموت وسوف يروي لكم قصّة.
تنفتح رواية الكاتب العراقي سنان انطون «وحدها شجرة الرمان» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر) بسردية حكائية بسيطة تفاجئك احياناً بانعطافاتها إلى صور حلمية فنتازية، متقطّعة بحسب خطوات السيناريو السينمائي، على مشهديات الموت الذي يلتهم قلب بغداد المحتلة، والذي يظل ماثلاً امام ناظري جواد الذي يمتهن غسل الأموات وتكفينهم، بعد ان تعلّم أصول المهنة ومبادئها وأسرارها على يدي ابيه. وهي مهنة توارثتها العائلة منذ زمن بعيد. غسل الموتى هذا كان يجري قبل الاحتلال الأميركي للعراق على رسله وطبيعته المعتادة. وبوطأة الحرب الضروس، والاقتتال بين ابناء البلد الواحد جماعات وأفراداً، ازدادت وتيرة القتل ازدياداً ملحوظاً، واتخذ شكل الموت ضروباً مروعة من التمثيل بالجثث والتنكيل بها، طعناً وخنقاً وحرقاً وبقراً وتقطيعاً. وقد وصل الأمر بجواد انه تبلبل واحتار بكيفية غسل رأس مقطوع بلا جثة، وجسد قُطّع بمنشار كهربائي غسلاً طقوسياً يفترضه الشرع الإسلامي قبل الدفن.
منذ طفولتها، كان حُلم يسرى مارديني أنْ تصبح سبّاحةً محترفةً تمثّل سوريا في البطولات الرياضيّة الأولمبيّة، إلّا أنّ اشتداد وتيرة المعارك في دمشق، في عام 2015 قلّص حُلمها ليتحوّل إلى البقاء على قيد الحياة فقط. وكحال عشرات الآلاف من السوريّين الحالمين بالعيش بسلام، انطلقت يسرى مع أختها سارة، وبعض أقاربهما، في رحلة الّلجوء المهولة إلى أوروبّا، حاملتين معهما أحلامهما بحياةٍ آمنةٍ، ومعاودة احتراف السباحة من جديد، لكنْ في منتصف الرحلة بين تركيا واليونان، توقّف محرّك القارب المطّاطيّ عن العمل، وبدأ القارب المُحمّل بالركّاب يغرق، وعلى الرغم من محاولاتهم العديدة للاستغاثة إلّا أنّ أحداً لمْ يستجب لهم؛ فقفزتْ يسرى ذات السبعة عشر عاماً، وأختها، وبعض الركّاب الآخرين عن القارب؛ لتخفيف الوزن عنه، والسباحة به إلى أنْ وصلوا إلى اليونان، لتكمل بعدها الأختان رحلتهما الخطيرة برّاً إلى ألمانيا. من السباحة كي تنقذ حياتها وحياة أصدقائها، إلى السباحة حُلماً بالميداليّة الأولمبيّة، تروي يسرى قصّتها الاستثنائيّة من لاجئةٍ هاربةٍ من بلدٍ مزّقته الحرب إلى أولمبيّةٍ في دورة الألعاب الأولمبيّة الصيفيّة لعام 2016 في البرازيل. ***** يسرى، لا يمكننا أنْ نكون أكثر فخراً بكِ على شجاعتكِ، وقدرتكِ على مقاومة الصعاب، وعلى المثال الرائع الذي قدّمتِه للأطفال في كلّ مكان. الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما
فهم الأمراض النفسية منطقيًا بقلم دين بيرنيت ... "يعاني واحدٌ من كل أربعة أشخاص مِنّا كل عامٍ مِن مشكلة تتعلق بصحته النفسية أو العقلية، ويتفرد القلق والاكتئاب وَحدهم بإصابة أكثر من 500 مليون شخص حول العالم. لماذا تنتشر تلك المشكلات على هذا النطاق الواسع؟
في العام يقرر نقل سامويل بيبس أعظم محقق في العالم إلى أمستردام ليتم إعدامه في جريمة لا أحد يعلم ما إذا كان قد ارتكبها أم لا يسافر معه حارسه الشخصي المخلص رينت هايز العازم على إثبات براة صديقه ما إن تبحر السفينة التي تحمل على ظهرها سامويل حتى تبدأ مجموعة من الأحداث الغريبة وال تي بلغت من شدة الغموض أن يتهم بها شيطان لا محالة لا يمكن لأحد فعل كل هذا إلا أن يكون الشيطان نفسه شخص يموت مرتين رمز غريب يظهر على الشراع الماشية تموت جميعها بشكل فجائي ركاب يوسمون بعلامات الموتلا يملك رينت في ظل سجن صديقه إلا أن يتولى مهام حل اللغز الذي تتشابك خيوطه بمضي الوقت لغز يتداخل فيه ماضي الركاب وحاضرهم ويهدد بإغراق السفينة وقتل ركابها جميعا
كتاب ديني في المعاني المستفادة من القرن الكريم وكيف تشكل حاملا حقيقيا لحياتناوكيف يدخلنا القرن الكريم لحياة السلام النفسي والسلامة الاجتماعيةويكون سندا لنا في حياتنا المعاصرة المزيد من المعلومات كتاب ديني في المعاني المستفادة من القرن الكريم وكيف تشكل حاملا حقيقيا لحياتناوكيف يدخلنا القرن الكريم لحياة السلام النفسي والسلامة الاجتماعيةويكون سندا لنا في حياتنا المعاصرة