من سلسلة مذكرات طالب غريغ هيفلي تأتي قصة أيام الكلاب للكاتب الأكثر مبيعا حسب نيويورك تايمز والمصنف على أنه واحد من أكثر شخص في مؤثر في العالم عدا كونه من أهم مصممي الألعاب في الإنترنت ومطورها إنه جيف كيني مؤلف إحدى سلسلات الأولاد الأكثر نجاحا في العالم على الإطلاقوفي أيام الكلاب إنها العطلة الصيفية الطقس رائع وكل الأولاد يستمتعون في الخارج ولكن أين غريغ هيفلي إنه داخل منزله يلعب ألعاب الفيديو فيما الستائر مغلقةغريغ الذي يعترف بأنه شخص يفضل النشاطات المنزلية يعيش أفضل حلم صيفي لديه لا مسؤوليات ولا قوانين لكن والدة غريغ تملك مفهوما مختلفا للصيف المثالي إنه الصيف الملي بالنشاطات الخارجية واللقاات العائليةأي مفهوم سيربح في النهاية أم أن إضافة جديدة إلى عائلة هيفلي ستغير كل شيقالوا عن مذكرات طالبسلسلة رائعة تدمج بين المرح الفوري والتركيبة الرابحة مذكرات ولد أحمق مصممة للنجاح في العالم أجمع لقد أبعدت كلمة رفض عن القرا الرافضين
رواية بحيرة العشق هي من أعمال الكاتب عبد الله بوموزة ملفخص رواية بحيرة العشق يدور حول فتاة روعية تقع في عشق فتى غريب تائه في الصحراء ثم تحدث لهم الكثير من الأحداث الغريبة بين الفتاة والشاب وعائلته. الرواية ستأخذك في متاهة طويلة بين طيات صفحاتها، لتستكشف الكثير والكثير من الخفايا بين لك صفحة والأخرى
يحتوي هذا الكتاب على مجموعة من الجرائم الغامضة والمثيرة التي هزت الرأي العام في العالم وتابعتها الصحافة ودوائر الإعلام وسارع جهاز الشرطة الدولي الإنتربول الذي يستعين بجهاز الشرطة المحلية في مختلف الدول لكي يحقق في هذه الجرائم ويبحث عن المتهمين وسط ظروف غامضة وصعبة كاتب هذا العمل محقق متقاعد قام باستخدام اسم مستعار خشية من محاسبته
ليس لأحد منا أن يلغي أمريكا من جدوله اليومي فهي موجودة قسرا أو رغبة في تفاصيل الواقعة البشرية اليوم وأكبر حادثتين وقعتا في العقود الأخيرة هما ا نهيار الاتحاد السوفييتي ثم تغيرات المنطقة العربية وستجد أمريكا في لب هاتين الحادثتين عنوانا وتفاصيل ومثلها أي حادثة أخرى في العالم كحادثة استفتا اسكتلندا حول الانفصال عن بريطانيا أو استفتا خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وهي نماذج لكل حدث بشري سياسي أو اقتصادي أو ثقافي وهذا ليس مطلبا لأمريكا وحدها بل أمر يتم طلبه باستمرار وإذا لم تتدخل جات الأصوات مطالبة بتدخلها وإن لم تتدخل فعليا ولم يطلب منها التدخل فإن الظنون ستلاحقها بتهمة التدخل مهما صغر الحدث أو نأىهنا تصبح أمريكا نصا ملحميا تراجيديا وكوميديا يشترك البشر كلهم في التفاعل والانفعال معه وتظل السيدة أمريكا هي الكائن المحبوب المكروه تحب تطورها وتقدمها المادي والثقافي وتعجب به وفي الوقت ذاته تكره أبويتها المتسلطة التي تجعلها الوصي البشري على كل صغيرة وكبيرة وكأن كل مشكلة في الكون لا تقوم إلا بأمريكا صانعة لها أو مسؤولة عن حلها حتى ليأتيك تصور خبيث يقول لك ماذا لو مسحت أمريكا من الوجود هل سنخترع أمريكا أخرى تلعب الأدوار نفسها