تضم المجموعة القصصية للأطفال "إماراتي الحبيبة" ١٢ قصة قصيرة لأعمار تبدأ من عامين وحتى ١٣ عاما
حرصت لطيفة الحاج على انتقاء ألفاظ بسيطة واضعة يدها على قضايا اجتماعية وسلوكيات يجب الانتباه إليها وتوعية الأبناء بشأنها مثل احترام الآخرين والرفق بالحيوان وتقدير علم الدولة. كما عرضت من خلال بعض القصص أهمية أن يكون لكل طفل شخصية مستقلة مبنية على الثقة والاعتزاز بالمزايا التي وهبها الله له.
تعد هذه التجربة الأولى للطيفة الحاج في كتابة أدب الطفل بعد اعتماد قصتها "مصباح الحمام" في منهاج اللغة العربية للصف العاشر في وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات.
ما يقوله المرضى النفسيونالمرضى النفسيون لا يعلمون انهم مرضى عموما ولديهم تصور للحياة والمفاهيم مغاير بل ومخالف للناس الأسوياوهذا الكتاب مزيج بين السرد وعلم النفس يبحث من خلال تسريبات الجلسات النفسية ما يقوله المرضى النفسيون
لم أكن أعلم بأن الأنتقال سيفكك عائلتنا ويذهب ضحيته أناس أبرياتوقعت بأنها بداية لحياة أفضل بعدما حصل في منزلنا القديملكن الأنتقال أحرقنا وأحرق الأقنعة الزائفة التي كانت وجوهنا ترتديهاوبعد أحتراقها بانت الحقيقة بأكملها ولكن بعد فوات الاوانفي هذا المنزل الجديد قلنا قتلةكل له ماض وليس كل ماحدث في الماضي يقاللهذا توجد أسرار
عن الرواية:
تنتمي الرواية إلى مذهب العبثية، حيث تميل إلى الكوميديا السوداء، وهي بالمجمل ترسم صور ثرية منوعة لشريحة شخصيات تجمعها حارة كمّل نومك.
تطرح الرواية حكايات منوعة من فترة التسعينات في إحدى حارات الخليج، وما عايشه أناسها من تغيرات نفسية وأحداث واقعية وحرب مصيرية.
أبطال الرواية عينة عشوائية من أناس بسطاء عاشوا في مخيلة الكاتب، حاول تشريح علاقتهم ببعضهم البعض وأيضاً علاقاتهم بالآخر.
سامي الخليفي.
يتناول هذا الكتاب 25 جرعة بسيطة في السعادة ويمكن لأي شخص ان يتبعها في حياته، وترشدنا هذه الجرعات الى طريق السعادة والبهجة وراحة البال ..
حيث ان السعادة عبارة عن حلقات متصلة بعضها ببعض وتشمل هذه الحلقات جوانب عديدة في حياة الانسان كالتفكير والذات والعائلة والعمل بالاضافة الى الجوانب الاجتماعية وجميعها مرتبطة ببعض، فالشخص السعيد هو الذي يوازن بين هذه الحلقات ويهتم بتفاصيلها البسيطه ويعيش الحياة الحقيقة الممتعة ..
قد تُفتح صناديق الذكرى بسبب درجة حرارة مُعينة، يستشعرها الجسد مع تغير فصول السنة، حين يطرق الشتاء الأبواب تبدأ أجسادنا بالبحث عن أولئك الذين يشعروننا بالدفء