الحكايات الشعبية المصرية من التراث العربي المميز واخترنا من مجموعة الحكايات التي جمعها الباحث الراحل مجدي الجابري الحكايات التي لم تنشر من قبل لتقديمها للقارئ العربي وذلك لأنها من الحكايات المصرية النادرة والتي تتميز بخيال خصب والتي بذل فيها الباحث جهدا ملحوظا سوا في الجمع الميداني من الأسواق والمناسبات الاجتماعية أو من الشيوخ والجدات وحتى من كل أرجا الدولة المصرية
أريكة وكتاب وكوب من القهوة .. ليلى عبدالله
في هذا الكتاب تجد القارئ . تجد الكتب . لكنك لن تجد المؤلف فهو أيضا قارئ متوجس يراوح بين نواياه الجيّدة و أخرى ممسوسة بالسوء تجاه الكتب.
هو أيضا عن قارئة نهمة في يدها عدسة مكبرة تلاحق كتابها المنعزلين كروحها و تحاول أن تندس في طيّات حكاياتهم وأبطالهم الحزانى. الضالين و التائهين. تتخبط بهم و معهم كي تبقى فارة أبدًا عن كرة أرضية تضاريسها مشوّهة!
قارئة تحلم أن تتحدث باللغة العربية مع هاروكي موراكامي. أورهان باموق. آذر نفيسي. ساراماغو . تشيماماندا نجوزي . جومبا لاهيري . مادور جافري . داي سيجي . سفيتلانا ألكسيفيتش . يانيك هاينيل . كيم إكلين. والمرأة المجهولة التي فضحت وجه الحرب في برلين. ابن سينا وهو طريقه إلى أصفهان . النساء الأرامل في ضيعة ماريكيتا . الحكاءة الأيقونة ماريا مرغريتا التي صار صوتها مطفيًّا في زمن التلفاز. فيرمن متشرد طرقات خوليان كاراكاس. القارئ الذي يعزز الابتكار لدى كارلوس ليسكانو. مكتبات زوران جيفكوفيتش و المكتبة التي استوطنتها الأحذية. صيّاد الروائع جوليان بارنز . الطفلة ليزيل التي قوّضت بحنجرتها خرائب العالم حين سرقت كتابًا محظورًا .. وذاك البائع الذي صار يبيع كتبًا في زمن الحرب!
بعض الأشيا في هذا العالم لا يجب ان تقال لا لغبائها ولا لقلة اهميتها ولكن بسبب الخوف من ردة فعل الناس مثل العسلاج عندما يبدأ بالنمو مخضرا يبدو خجلا لكن بداخله وردة جميلة ستزهر يوما ما اذكر كنت ذات مرة في زيارة لبعض الأصدقا فطلبت من شخص مناولتي الشاي فقال والله رأيت هذه اللحظة من قبل رأيتك وأنت تمد يدك لتأخذ الشاي في نفس الجلسة ونفس المكان وقال ربما حلمت بهذا المنظر في منامي وتحقق اليوم فأخبرته انني قرأت عن هذه الحالة وأسمها وسببها ان الذاكرة القصيرة تقوم بالخطأ بتخزين هذا المنظر في الذاكرة الطويلة فنعتقد ان هذا المنظر من الماضي وليس من الحاضر فضحكوا وقالوا وش عنده ينشتاين نعم لقد ضحكوا على عسلاجي الصغير اليوم اقدم لكم كتابي وبه عساليجي التي جمعتها عبر الزمن لعلها تزهر يوما
رواية رائعة تتحدث عن مشاعر فتاة في العشرين من عمرها مع مشاعر ثلاث ثريبات لها بما يخص مشاعرهم في زمن في كل مكان حول قريتهم , تجربة إنسانية رائعة تكتبها فتاة في العشرين من عمرها تتيح لنا معرفة مشاعر الناس البسطاء اللذين يشعرون ان الحرب الدائرة حولهم لاتعيقهم
أبحاث- لتعميق ثقافة المعرفة خمس أوراق بحثية عن أسئلة الراهن السوري: بالتعاون مع مؤسسة اتجاهات والباحثين:
ألينا خليل عويشق, عمّار المأمون, عمر جباعي, لؤي الحمادة, ماهر سمعان, نالين ملا, محمد عمران, دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع