خنير وكتارا :
يعتبر كتاب خنير وكتارة من الإمارات بث مباشر وحي يعرض فيه التقنيات اليدوية والمهارات الفنية لصياغة وصناعة أشهر وأثمن الخناجر والسيوف في دولة الإمارات حيث أنه يعرض التقنيات اليدوية والفنون الزخرفية التي صاغت خناير وسيوف حكام وشيوخ دولة الامارات والتي تكشف الابداع الفني والجمالي للعمل اليدوي التقليدي وكيفية انتقال الحرفة وراثيا بين ابناء الصائغ محمد الناعبي . والخنير المعني من عنوان الكتاب هو خنير رئيس الدولة والذي صدر غلاف الكتاب اما الكتارة المعنية من العنوان هي كتارة الشيخ سلطان بن صقر الثاني رحمه الله وغفر له . حيث يشمل العنوان اهم الرموز التراثية الوطنية لدولة الامارات.
كتاب تراثي تقني فني يمثل ورشة حية لحرفة صياغة السيوف والخناجر في دولة الامارات لأسرة المؤلف حيث استعان المؤلف على العديد من العمليات العقلية لدعم الحقائق ولتحقيق المصادقية العلمية للمعلومات بجانب الزيارات الميدانية والمقابلات الشخصية واستندت لتوثيق المعلومات على الملاحظة بالمعايشة وربط المعلومات والحقائق المشتركة مع الحضارات العالمية في الجانب التقني والفني والحرفي كما اعتمدت الكاتبة على الاستنتاج والاستدلال والمقارنة والتحليل للوصول الي الحقائق التي لم يكن لها مرجع علمي في بيئة الحرفة .
في هذه الرواية ثلاثة عشاق يخطبون في وقت واحد ود الحسنا البغدادية سوسن ولدانــي هم مختلفون عن بعضهم البعض وسوسن مختلفة ليس فقط عنهم جميعا ولكن عن أي فتاة عرفوها من قبل إنها قارئة نهمة تعرفت إلى العالم بأسره وهي جالسة في غرفتها فتاة عليلة الجسد متواضعة المظهر ولكن لجاذبيتها فعل السحر في روح كل من تقع عيناه عليها يعيش قارئ هذه الرواية ساعات رائعة مع شخصياتها قد ينسى جميع الفتيات ويتعلق قلبه بسوسن ولدانــي وبأسرارها العميقة قد ينسى مغامرات فرسان دوماس الثلاثة ليمضي مع فرسان بختيار الثلاثة إلى حيث أرسلتهم قلوبهم قد ينسى الأماكن التي حوله ليتنقل بين قبو خدرو دويار و مقهى ببولي زاد و قصر ل ولدانــي هذه الرواية مثل معظم نتاج بختيار علي تجميعة ساحرة لتفاصيل حياتية صغيرة تعرفك إلى الوجه المشرق للرواية الكردية والوجه الخر لكردستان كردستان التي تسمع بها ولا تعرفها
ما كنا ندري لما ولدنا أننا سندفع ثمن حضورنا إلى هذه الحياة وما كنا ندري أن الثمن غال جدا فالثمن الم فقد دمع وفراق وكلي يقين أننا لو علمنا بالأمر لما اخترنا أن نأتي إلى الحياة من الأساسهذه الروايةلم تكتب لمخلفي الوعود ولا لمجيدي التنكر بأقنعة الهيام والعشق رغم قبحهم الحقيقي ولا لأصحاب القلوب الفارعةان كنت منهمفلا تقتنيها رجا وبطلب خاص من كاتب الرواية
عمر صاحب العقل الذي يعمل بواسطة زر تشغيل هناك ما يدعو للانزعاج تأليفيوسف صال اسمي عمر وبإمكانكم أن تنادوني بصاحب العقل الذي يعمل بواسطة زر تشغيل أنا طالب في الصف الرابع وأحد أكثر الأمور التي لا أحبهاالدراسة ماذا أفعل فأنا لا أستطيع الكذب لكن أعتقد أن الوقت قد حان كي أدرس فأنا أشعر في هذه الأيام بأنني محاصر من كل جهة لأن الجميع بدؤوا يبدون را مختلفة عني وبدأت الأصوات التي تنتقدني تتعالى
لا أشعر بالضغط قضيت ظهيرة يوم احد التاسع من يوليو في برلين في النوم واللعب على البلاي ستيشنوفي المسا خرجت وفزت بكأس العالم فكرت في الاعتزال عقب خسارة بطولة دوري الأبطال النهائي لليفربول في عام إذ لم يعد هناك قيمة ي شي يقول انطونيو كاسانو أنه دخل في علاقات مع امرأة في زمانه ولكن لم يتم اختياره يطاليا فهل يمكن أن يكون سعيدا بحق في أعماقه
النجاح ليس حظاً :
لمن يريد ان يكسر دائرة الوهم عن نفسه ويبحث عن مهمة له في الأرض يتركها من خلفه قبل أن يرحل عنها .
هذا الكتاب يحمل لك مشاعر جديدة من الهمم التي وضعت في كل أديم الارض وكان لها بصمة شاهدة على وجودها بين البشر ، لكي تكون أنت ضمن تلك السلسلة الناجحة التي تصنع الحياة الرائعة وتعشق الغنجاز المتفرد في الحياة ، هذا الكتاب أقدمه لكل من يبحث عن هوية النجاح ويريد ان يكون له أثراً في الدنيا والآخرة ، فيكون مقبولاً عند الله عزوجل وعند خلقه ، راضياً عن ربه وربه راضياً عنه ، محبوباً بين أهله وذويه ومقبولاً في مجتمعه ، لحياته معنى وله قضيه ، ولديه مبدأ .
خليفة المحرزي......
لقد وقعت في حبه منذ اللحظة الأولى أعرف من الغريب أن تقول أم هذا الأم تحب أولادها جميعهم لكنني كنت أحتاج بعض الوقت لأحب أطفالي كنت أتعود عليهم تدريجيا ثم أتقبل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إلي لكن أحمد كنت في حالة حب منذ ولادته أتأمله طوال اليوم كأنه طفلي الأول كان ملاكا صغير
سقوط أردوغان :
لم يكن المشهد الختامي الذي عاشته تركيا ، من فوز أمام أكرم أوغلوا في انتخابات إسطنبول وخسارة مرشح حزب العدالة والتنمية في الجولة الثانية من إعادة الانتخابات ، وحزب العدالة والتنمية يسير على طريق التفكك مع تصاعد موجة الانشقاقات الداخلية لعدد من الشخصيات النافذة والمؤثرة ، مثل أحمد داوود أوغلوا ، والاقتصاد التركي يعيش أزمة متصاعدة ، والتي جعلت كشفت عن ( هشاشة ) الإقتصاد التركي ، الذي أصبح ألعوبة بيد ( تغريدات الرئيس ترامب ) والتي تؤثر عليه في لحظات ، هو حالة مفاجئة بل هو نتيجة حتمية للسياسات التي إنتهجها أردوغان وللأسف لايزال يصر عليها ،،