كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟ بقلم اديل فابر ... مؤلفتا هذا الكتاب هما: إديل فابر، وإلين مازليش، الخبيرتان الدوليتان الحائزتان على جوائز عديدة في التواصل بين الكبار والصغار، وهما مؤلفتا العديد من الكتب التي انضمت إلى قائمة الأكثر بيعًا، والتي تعالج العلاقة بين الوالدين وبين الصغار أطفالاً كانوا أم مراهقين، وهما تعودان الآن بهذا الكتاب الواقعي المشوق الذي يعالج العلاقة بين المراهقين والوالدين، ويلقي الضوء على ما يواجهونه من مسائل حساسة في يومنا هذا. حيث يطلعنا الكتاب، بكل ما يميز أسلوب المؤلفتين من سلاسة، على ما يدور في إحدى ورش عملهما المميزة، وما يواجه الأسرة اليوم ومن ينتمون إليها من مراهقين وآباء وأمهات، في محاولة لوضع الأساس لعلاقة صحية، تقوم على المودة والفهم المتبادل، عوضًا عن المعاقبة والرد بالمثل.
ستفاجئك هذه الرّواية قليلاً.
فبعد أنْ تنتهي من قراءتها لنْ تستطيع أنْ تحكيها.
الكاتب من الكاميرون، والحَدث بسيطٌ، يدور في مجتمع التّمييز العنصريّ الذي يتحكّم فيه البِيض: يستيقظ سكّان القرية على خبرٍ من الحاكم العسكريّ مفادهُ: أنّ "زعيم البيض الأكبر" سيأتي من باريس ليمنح العجوز ميكا وساماً؛ تقديراً لجهوده وتضحياته، هو الذي فقد ولدَيْه الّلذَيْن حاربا مع الجيش الفرنسيّ، وتبرّع بأرضه للكنيسة الجديدة، ومثل سكّان قريته، يشعر ميكا بالعَظَمة من جرّاء هذا التقدير، لكنّه سرعان ما يدرك أنّه ليس قويّاً، إنّما هو عجوزٌ ضعيفٌ مقهورٌ في مجتمعٍ ضعيفٍ مقهورٍ، ويخوض معركةً، ويُهزَم فيها من دون أنْ يظهر خصْمه على الحلبة.
يحاول العجوز وأهل قريته التّشبّث بما بقي في الذّاكرة عن أنفسهم، وعاداتهم، وأساليب تعبيرهم، وردود أفعالهم، وصراعهم من أجل العدالة، ولكنّهم يدركون يوميّاً: ((أنّ البِيض لمْ يتركوا لنا شيئاً)).
وفرديناند أويونو لا يتدخّل، كأنّه جالسٌ بينهم، يفعل ما يفعلون، فلا تعرف موقفه المباشر ممّا يجري، ويجرُّك أنت أيضاً لتجلس إليهم، وتشاركهم؛ فهو لا يهدف إلى تعريفك بالمشكلة التي يعيشها النّاس فقط، بل بأساليب التّعبير الإبداعيّة عند هؤلاء النّاس أيضاً.
أولم تكن سينما الأحواش الناشئة حينئذ كتلك التي نشاهدها حاليا في مولات بعض الدول الخليجية أو كالشاشات التي تنصبها كافيهات المملكة ليس فقط بحكم البدائية التكنولوجية ولكن لأن أغلبها كان مفتقرا للتنظيم والتهيئة اللازمة للمشاهدة والتسويق المناسبويظهر ذلك جليا من استعراض الصور النادرة لتجمعات السعوديين الأولى أمام صناديق البث الموجهة أمام شاشات العرض التي اقتصرت على اللونين الأبيض والأسود بطبيعة الحال
عمر صاحب العقل الذي يعمل بواسطة زر تشغيل هناك ما يدعو للانزعاج تأليفيوسف صال اسمي عمر وبإمكانكم أن تنادوني بصاحب العقل الذي يعمل بواسطة زر تشغيل أنا طالب في الصف الرابع وأحد أكثر الأمور التي لا أحبهاالدراسة ماذا أفعل فأنا لا أستطيع الكذب لكن أعتقد أن الوقت قد حان كي أدرس فأنا أشعر في هذه الأيام بأنني محاصر من كل جهة لأن الجميع بدؤوا يبدون را مختلفة عني وبدأت الأصوات التي تنتقدني تتعالى
يتحدث جبران في هذا الكتاب عن الحياة والموت والحب، بمنطقيةٍ فلسفية مُزْدانةً بديباجة أدبية؛ فهو يستنطق بفلسفته ألسنة الأزهار والأشجار لكي يُفصح من خلالها عمَّا في هذا الكون من أسرار
يقدّم الكتاب فلسفة حنان السماك عن السعادة بأبهى صورها، في قالب مشبّع بالقيم والمبادئ التي تمكّن الإنسان من التوجه نحو حياة ملؤها الرضا، الأمل، والتوازن ما يتضمن أحدث الممارسات القائمة على علم النفس الإيجابي، ويقدّم تقنيات وتمارين مفيدة لتعزيز التفكير الإيجابي وتنمية مهارة المعيشة بسعادة
Empty Bottles Full of Stories بقلم R.H. Sin، Robert M. Drake ... A joint poetry collection from the virally popular and bestselling poets r.h. Sin and Robert M. Drake. What are you hiding behind your smile? If those empty bottles that line the walls of your room could speak, what tales would they spill? So much of your truth is buried beneath the lies you tell yourself. There’s a need to scream to the moon; there’s this urge to go out into the darkness of the night to purge. There are so many stories living inside your soul, you just want the opportunity to tell them. And when you can’t find the will to express what lives within your heart, these words will give you peace. These words will set you free. عرض الأقل
Author،Born in New Brunswick, N.J., and later moving to Florida, r.h. Sin comes from a place where a life of pain is the norm and destruction is a constant. Through an early love for reading and writing, r.h. Sin was able to pull away from some of the social distractions that plagued so many of his peers. After returning to the Northeast and moving to New York in pursuit of love, the young modern poet found that and much more.