الفتاة الأخيرة: قصتي مع الأسر ومعركتي ضد تنظيم داعش
55 درهم
55 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
في مذكرات النجاة الحميمة هذه تسرد أسيرة سابقة لدى تنظيم الدولة الإسلامي ة قصتها المأساوية إنما الملهمة في ن تقدم الفتاة الأخيرة صورة قوية عن الهمجية التي تعرض لها الأيزيديون إلى جانب لمحات عن ثقافتهم الغامضة كتاب مؤثر على لسان امرأة شجاعة وشهادة حية على قدرة البشر على ممارسة شر تقشعر له الأبدان إيان بيرل اختيار المحررين في نيويورك تايمز تطرح هذه المذكرات المروعة تجربة مراد وتسائل تواطؤ الشهود الذين وافقوا على معاناة الخرين
هل تؤمن بتعدد الحيوات وان حياتنا هذه ليست هي الحياة الدنيوية الوحيدة لناهل حقا للناس حيوات سابقة وأخرى لاحقةالشواهد كثيرة والأدلة متعددة وحقيقية ولكن هل تسالت يوما من أنت حقا أو خطر في با
هو عبد العزيز زكريا علي المصري الشهير بـعزيز المصري وهو أشهر ثائر عرفته مصر في تاريخها الحديث وكانت فصول حياته ملحمة وطنية تجسد مفهوم الثورة والثائر قدم الفريق عزيز باشا المصري الكثير لمعظم الأقطار العربية في كفاحها للحصول على الاستقلال في مطلع القرن العشرين وساند الثورة العربية في مواجهة الاحتلال العثماني وهو على هذا أبوالثوار العرب ورغم ندرة مصادر البحث للوقوف على سرد تفصيلي شامل لسيرة الرجل فإن محمد السيد صالح ظل ينقب كثيرا واقتفى سيرة الرجل المتناثرة بين مصادر منسية ومجهولة لا تضم سوي شذرات من سيرته كما أنه قام بمغامرات ميدانية وحصل على شهادات حية ليق دم لنا سيرة تفصيلة غنية تكشف عن جوانب مجهولة ومنسية ومثيرة في حياة الرجل وقد أخذت هذه السيرة الجامعة والحية أيضا طابع التوثيق والتحليل والسرد الدرامي وتضيف للتاريخ كثيرا وتقدم سيرة مكتملة الأوصاف والتفاصيل لـ أبو الثوار كان عزيز المصرى قريبا من الزعيم جمال عبد الناصر ومن أنور السادات بل إنهما ومعهما عدد من مجلس قيادة الثورة قبيل يوليو عرضوا عليه أن يكون زعيما لهم ورفض لظروف سنه لكنه ظل على دعمه لهم بل ورشح لهم محمد نجيب لقيادة الثورة وكان عزيز المصري هو الذي نصح الضباط الأحرار بأن يتركوا الملك فاروق وشأنه ورأى أن محاكمة الملك ستؤدي إلى انتكاسات ونصح بخروجه كملك وألا تلوث ثورتهم بدما أي إنسان وصولا إلى نهاية علاقته مع عبد الناصر ورفاقه إلى أن لقي ربه في يونيو ودفن في مقبرته التي بناها لنفسه في مقابر الخفير وانطلق محمد السيد صالح ليخوض مغامرة الوصول إلى مقبرة الرجل مستعينا بباحث متخصص في الجبانات المملوكية وبالأهالي الذين يعيشون في المقابرالمجاورين ولجأ إلى أكثر من تربي وإلى كبرائهم في المهنة وتواصل مع قسم شرطة الجمالية ولكن لم يمكنه الوصول إلى مقبرة عزيز المصري ولاحظ أن إهمالا لهذه المنطقة وغيابا للدولة حيث مقابر العظما من أمثال طلعت حرب وعمر مكرم في قبضة التربية
هنا تركت قلبي رواية اقتبست الكثير من أحداثها من خلال جولتي في قلوب البا والأجداد الذين التقيتهم أثنا بحثي عن ملامح الإنسان الذي قهر المستحيل وتحدى قسوة الحياة ليهنأ الأبنا والأحفاد تحت ظل الوحدة ويرفلوا بالراحة والطمأنينة درر الذكرى هدية مغلفة بالحب أهدانيها البا والأجداد الذين أعرفهم والذين تعرفت إليهم من أجل تسطير تاريخ الإنسان الإماراتي بدا من عاصمة الخير أبوظبي مرورا بكل إماراتنا الحبيبة وصولا إلى رأس الخيمة حيث كانت جدة زوجي إحدى الشخصيات التي التقيتها فأبت إلا أن تعطر لقانا الأخير في هذه الدنيا بهذه الكلمات ومن لايحبه الشيخ زايد فرحتنا وسر سعادتنا بعد الله سبحانه وتعالى