كتاب " لكل مُغرمه "
اصداري الجديد وهو عبارة عن سرد ذات على شكل رواية تحاكي واقع الاب مع ابنته من حيث العطف واللطف وكما انه يلامس عقول الفتيات اليوم ويذكر بعض الجوانب الحياتية التي تطرأ على واقع كل فتاة وخصوصاً المتمثلة بين الاب وابنته حيث الحوار والحديث الذو شجون وكذلك يشير إلى بعض المثل والقيم التى لابد ان تتحلى بها كل فتاه والتي هي مغروسة من قبل الاب وعلى ما تكون عليه الفتاه بعد قراق سندها ومصدر قوتها
إن العلم بأسماء الله تعالى وشرحها من أشرف العلوم التي كرمنا الله بها، ومعرفتها ضرورة ترفع قيمة الإنسان وتورثه فسيح الجنات، فمن عرف الله فقد عرف كل شيء، ومن لم يعرفه فقد جهل كل شيء حتى نفسه. أما هذا الكتاب فيعتمد على التكثيف والتركيز ويقدم لنا شرحاً مبسطاً ووافياً لكل اسم من أسمائه تعالى ودلالته، ويختم كل اسم بدعاء مستفاد منه، كما يبين فضل معرفة أسماء الله والعلم بها وفوائدها وأقسامها والمعاني المستفادة منها، ويقدم بعض التمارين التي تساعدنا على تجاوز صعوبات الحياة. فالهدف من هذا الكتاب هو تبسيط المعلومة للقارئ ليعيش الخلافة على الأرض بما يليق به وذلك عندما يدرك صفات الله سبحانه وأسماء. ويفعلها
رحلة إلى اليابان :
كتاب تحاور فيه الكاتبة الإماراتية جواهر المهيري الشخصية المبدعة والمعروفة في دولة الإمارات العربية المتحدة ( منصور الياباني )، ليتحدث فيه عن الإختلافات بين الشعبين الياباني والإماراتي والعادات والتقاليد المشتركة كما يجسد فيه الحياة في اليابان بما فيها من لذة العيش وطرائف مضحكة .
لتهم الغول الشيخ وابنه وانتبهت أنا من ضحكي تغير الوقت ولم أعد أنا دلشاد الذي كان أرجع بذاكرتي إلى ذلك اليوم فأرى عسكريا هنديا في بنطلون قصير يقف أمامي يأمرني بالوقوف ويسألني عمن أكون قلت له اسمي دلشاد وأنا من مسقط والغول ابتلع شيخي وابنه لكنه لم يفهمني رغم أني تكلمت بالأوردو التي تعلمتها في سوق مسقط وساقني أمامه إلى المخفر وهناك قلبتني الأيادي والأقدام بعنف شديد أردت أن أصرخ في وجه الأحذية والقبعات لكن ضحكتي سبقت صراخي فاهتاجوا أكثر وازدادت قوة ضرباتهم ثم فجأة توقفوا وقذفوني إلى الشارع مرة أخرى دون أن يسألني أحد عن شي أو حتى يوجهوا سبابة اتهام إلى وجهي وكأن كل حاجتهم مني كانت التدرب على الركل والصفع
في الثلاثينيات من القرن العشرين، قدمت الكاتبة أغاثا كريستي من لندن إلى مدينة عامودا في سوريا، حيث عاشت مع زوجها عالم الآثار ماكس مالوان لفترة من الزمن، وفيها كتبت يومياتها "تعال قل لي كيف تعيش" لتروي فيها صورا من مغامراتها في الحياة في سوريا والعراق.
بعد أقل من مئة عام، اضطر هيثم حسين إلى الهجرة من مدينته الصغيرة عامودا إلى دمشق ومنها إلى محطات متعددة: دبي وبيروت والقاهرة وإسطنبول، وصولا إلى لندن حيث كتب سيرته الروائية مجيبا أغاثا كريستس عن كيف يعيش، ويصور فيها مفارقات من رحلته للبحث عن ملاذ آمن له ولأسرته.
ما كنا ندري لما ولدنا أننا سندفع ثمن حضورنا إلى هذه الحياة وما كنا ندري أن الثمن غال جدا فالثمن الم فقد دمع وفراق وكلي يقين أننا لو علمنا بالأمر لما اخترنا أن نأتي إلى الحياة من الأساسهذه الروايةلم تكتب لمخلفي الوعود ولا لمجيدي التنكر بأقنعة الهيام والعشق رغم قبحهم الحقيقي ولا لأصحاب القلوب الفارعةان كنت منهمفلا تقتنيها رجا وبطلب خاص من كاتب الرواية