التأمل في يةهي عبارة عن بطاقات تحتوي على يات من الذكر الحكيم وبعد كل ية هناك رسالة إيجابية من شأنها ايقاظ الروح من غفلتها وحثها وترغيبها بالعودة لله مجددا
وجدتني لا أكتب يوميات مريض بل أكتب أحداثا ومشاعر ما جربته وما تعلمته سيرة ذاتية لي ولجيلي أيضاودونما أشعر عبرت كتابتي من الخاص إلى العام وهكذا تنقلت بين شرح علمي إلى أخبار التطورات السياسية ومن تفنيد خرافات حول ما يسمى بـ الطب البديل إلى متابعة وفاة الملكة إليزابيث أتأمل في الموت والحياةلو تحققت نجاتي بمعجزة ما فسأسعى نحو ذلك الضو الذي زادت خبرتي به وتقديري له في أيام مرضي وسأمنح ما أستطيع عرفانا لكوني محظوظا بزوجة مضيئة وبأب وأم مضيئين وبالكثير من الأصدقا الذين يطمئنني نورهم لحقيقة الخير في الدنياولو وافاني القدر بالوقت الذي قدره الأطبا أرجو أن يكون ما بعد نفقي نورا وهدوا وأن يمر عبر هذا الكتاب بعض الضو إلى من يقرأمحمد أبو الغيط
ليلى طفلة في الخامسة تختفي في مركز تجاري في لوس أنجلس والوالدان المكسورا تنتهي علاقتهما بالانفصالخمس سنوات بعد ذلك تم العثور على ليلى في المكان عينه الذي اختفت في عن الأنظار إنها حية لكنها غارقة في حالة غريبة من الخرسبعد فرحة اللقا تتوالى الأسئلة أين كانت ليلى كل تلك السنوات مع من وبالأخص لماذا عادت
"يقدم مهند الوادية بكتابه "تملك العقارات" تذكيرا واضحا لملاك ومدراء العقارات بمدى أهمية التفكير خارج النطاق التقليدي، حيث يوضح بابتكار وبطريقة عملية في كتابه
هُنا ١١ قصة استثتائية مُلهمة، وسيَّر أُناس داعمين مؤثرين في رسالات الأنبياء وحياتهم. كتابُ غاية في الأهمية يجعلنا نُدرك الحجم الحقيقي والقيمة الفريدة للعائلة وما تَعنيه صلة القرابة منذُ نشأة هذا العالم وحتى الآن
ومنطقة وسط القاهرة التي عرفت في العصور الحديثة باسم الأزبكية كانت مستنقعا يسمى بركة بطن البقرة ربما لأن شكلها كان قريب الشبه ببطن البقرة وذلك قبل أن يأتي الأمير أزبك الخازندار فيحولها إلى بركة مبنية بنظام هندسي تحمل اسمه الأزبكية وتصبح مزارا سياحيا بديعا تحوطها القصور والأرصفة والكرانيش والحدائق الغنا