نيلا براندت، فتاة في الثامنة عشر من عمرها، تطأ أمستردام لأول مرة إلى منزل زوجها يوهانس. ولأول وهلة لا يبدو الجو مُرحِّبا، فشقيقة زوجها صارمة، والخادمة كورنيليا ساخرة وجريئة أكثر ما اعتادت نيلا في منزلها بريف أسدلفت. أما الخادم أوتو فهو لغز خاص، أفريقي اللون، أمستردامي الطابع.
كلما حاولت نيلا الالتقاء بزوجها، يتفلَّت منها مثل الزئبق متذرِّعا بأسفاره وعمله، لكنه يفاجئها في يوم من الأيام بهدية زفاف، هي بيت دمى يطابق في وصفه منزلهم الضخم الفخيم، تعتبرها نيلا استهزاء بها، لكنها تقرر التمرد واستئجار صانع دمى لتأثيث بيتها الجديد.
تبدأ المنحوتات تصلها، تماما كما طلبت بحرفية بارعة، لكن الأمر لا يتوقف عن هذا الحد، بل يتجاوز صانع الدمى ويرسل إليها بمنحوتات لم تطلبها، منحوتات تحمل رسائل ومغزى، منحوتات تحمل صندوقا أسود من أسرار ذلك المنزل الغامض.
لم يعد صانع الدمى مجرد حرفي، ولا منحوتاته مجرد دمى، بل هو نبي وتلك آياته. تتشبث به نيلا لإنقاذها، لكنها تجد يديها وقد أمسكتا بالفراغ.
وتروي السلسلة مجموعة من القصص الواقعية على لسان طبيب نفسي يعمل في إحدى المستشفيات تتعلق بمرضاه المختلفة حالاتهم، لاسيما الفتيات منهم، ساردا أغرب الحكايات التي يبدو بعضها أقرب إلى الجنون من المنطق!
سجناء ال 1500 عام بقلم هاشم عبد الله ... لنفترض أيها القارئ انك جزء من مجتمع يعيش حياة هي أقرب لحياة الفئران في باطن الأرض منذ ما يقارب الـ1500 عام. ولنفترض انك ككل سكان بلدتك تجهل كل شيء عما يوجد فوق الطبقات الصخرية التي تعيش أسفلها و أنك لا تصدق حرًفا مما يحكيه الأجداد عن وجود عالم مختلف تماًما عن عالمكم في مكان ما في األعىل. و لنفترض أيًضا انك وسط حياتك المملة هذه عثرت عىل كبسولة زمنية تركها أحد الحمقى خلفه قبل قرون متصوًرا بكل ثقة أن يجدها أحدهم و يفتحها بعد مرور 1000 عام
في كتابي الأول مطبات الذي يتكون من 30 مطبه من خربشاتي في اوقات فراغي , ستجدون مطبات قاسية و مطبات تتطلب التوقف و مطبات سريعة المرور تهتم بتطوير الذات و النظر للحياة بإيجابية من عدة زوايا ,, اغلب المقالات انشرها بالعامية لسهولة قراءتها و وصولها لقلب القارئ قبل عينه , لا اريد ان اطيل عليكم في المقدمة لذلك ملاحظاتكم تسعدني و مداخلاتكم تسرني لعلها ترشدني الى طريق افضل في حياتي و في كتابي القادم مطبات 2 , فلا تحرموني من تواصلكم .
رمقه الحوذي بنظرة ساخطة وهو مازال يجاهد بينما ارتفعت عجلات العربة قليلا في طريقها إلى التحرر من عثرتها تجمعت عيون ووجوه كثيرة لسكان الحارة خلف مشربيات الشبابيك المطلة عليها تتابع الصياح ونهيق الحمار الذي أوشك على الإفلات من عنائه بين هذه العيون المتسائلة أطلت عينا سوسن وقد وقفت على كنبة منخفضة أسفل إحدى مشربيات البيت القديم المتصدر مدخل الحارة بطوابقه الثلاثة صامتة مبتسمة كعادتها عينها على الشارع وجهاد الحوذي والحمار والأخرى تترقب التروسيكل الذي يحمل أباها من عمله الحكومي جالسا في الملحق الاسطواني شبه ممدد بجانب السائق الذي يحتل النصف الخر منتصب الظهر
الذكاء الإصطناعي :
ما الذي يخطر ببالك عندما يذكر أمامك مصطلح "الذكاء الاصطناعي"؟ هل تأخذك الحيرة وتتوه في بحر من الأفكار المتضاربة؟ كم شرعت مسبقًا بالبحث عن أساسيات للذكاء الاصطناعي ليكون مآل كل جهودك العدم؟ الخبر الجيد هو أنك لست وحدك في هذه الحيرة.
العديد من الناس في عالمنا الحاضر سمعوا كثيرًا عن الذكاء الاصطناعي، لكن للأسف قليل فقط من هؤلاء لديهم فهم محيط بأساسيات الذكاء الاصطناعي ومبادئه العامة. فهل علينا أن نلوم العاملين في هذا المجال لعدم اهتمامهم بتبسيط المصطلح بما يكفي حتى يستوعبه شخص من خارج المجال، ولإصرارهم على سرد الحقائق والتفاصيل التقنية المحيطة بالمجال؟ أم أن اللوم محله الصحيح على ندرة المواد التعليمية التي يسهل تناولها للجميع – سواء المتخصصين في المجال أو الراغبون بإثراء معرفتهم؟ ومهما كانت العوائق التي تمنع استيعابك للمعنى الحقيقي للذكاء الاصطناعي، فسوف يكون هذا الكتاب ملاذاً أمنًا لك تحصل منه على فهمًا شاملًا للمجال! لقد قمت بتنظيم الكتاب وترتيب نقاط المناقشة به كي يساعد الفرد الذي ينساق خلف فضوله ورغبته في تحصيل العلم على تعلم أساسيات الذكاء الاصطناعي .
لكيميا الحب نسيج خاص أغمض عينيك وابتسم فقط سأمسك بنظارتي وأنزعها بلطف لأضعها على يميني وأكتب هنا بصمت مودع علمتني دراستي ن أهم عنصر في الحياة هو الأكسجين وعلمني قلبي أن أهم عنصر في حياتي هو أنت كيميائيتي في الحياة وأكسجيني الذي أتنفس منه الحب والسعادة و الفرح وثورتي العاطفية عندما أحببت الكتابة
تحكي الرواية أحداث وتفاصيل فترة الحكم العثماني لحظة انهياره . وكذلك أصداء التحول الخطير على أبواب الحرب العالمية الأولى . والأبطال هم جمال باشا وعشيقته اليهودية سارة وحولهما رجال أجلاف وجواسيس وضباط مغامرون وجنود هائمون على وجوههم يسعون إلى دفع العرب الذين يعيشون مرارة نوستالجيا الماضي ، إلى خارج أرضهم وتاريخهم وعصرهم
تخيل أنك تسقط تنظر لجميع الإتجاهات دون أن تجد أحدا في العتمة التي تستر الفراغ تتمنى أن تلاقي القاع كي ينتهي العذاب الذي تعيشه ويستمر السقوط يرتطم جسدك بالقاع ولا تعلم إن كنت ميتا أم على وشك فجأة من الظلام تنتشلك يدا تعرفها ويسود السواد في الفراغ المعتم