يقع أغلب الناس في ٧ سلوكيات شائعة تزيد من احتمالية التوتر والكسل وقلة الإنتاجية.هناك ١٠ طرق علمية تم اختبارها عمليًا وأثبتت فعاليتها يمكنها أن تغير يومك إلى الأبد ليكونَ صباحك استثنائيًا. أغلب الأشخاص الناجحين يعتمدون على روتين صباحي منتظم يزيد من إنتاجيتهم ويعزز فرص النجاح بشكل كبير.. وهذا ما ستجده في الكتاب
حسين كراد مثل فاضل عباس مهاجر مهاجر عراقي ترك العراق واستقر في المانيا وبروكسيل وأظن في اخر ايامه عاش في نيويورك نام في الطريق ثم في شقة من غرفتين و حمام مشترك ومرة نام في المطبخ قرأ روايات حسن مطلك ورواية بيرة في نادي البلياردو بطبعتها الانجليزية وكتب الشعر فتاه غجرية الليل للانبيا وهكذا أكل في مطعم يديره حضرمي اسمه بكران يشرب واذا سكر هوس وخبط الارض بقدمه قبل ان يهاجر أصابه اضطراب نفسي غير مشخص بعد أن رأي جثث الاطفال المتفحمة في ملجأ العامرية قصفه الامريكان بقنبلة ذكية نعم ذكية وظن أنه محظوظ بعض الشي لان بيتهم لم يتضرر في القصف الذي رافق عملية عاصفة الصحرا وكذلك لم تتضرر شجرة قلم طوز التي تقف منتصبة في حوش البيت الملابس التي نشرتها الام في حوش المنزل لم تتأثر لكن روح الأم تأثرت
يتكلم الكتاب عن دبي .... مدينة الأحلام مدينة الجمال ومؤسسها الشيخ : محمد بن راشد ىل مكتوم ومنها نقتبس ..
مروِّض ركاب الحياة، مدلل حنين الخيل
بحكمة الصحراء أثريت الخيل الخضب، واعتنيت بتسميتها حتى بدت في الزمان أسطورة تمشي على رموش الرمل بتُؤَدة، وتمضي الهوينى لاعتلاء المجد بكل وجد، مادت تحت سنابكها الأرض، واحتسبت لأمرها وصبرها وسرها وجهدها. وكنتَ أنت.. أنت الفارس الحارس المناسب لأحلام الحكماء وأقلام النبلاء، وكنتَ أنت سيدي مثل قصيدتك العصماء تروض الخيل الشمَّاء وتمضي بالأشواق حقباً
زينب وأحمد طفلان فرّقهما عن تشارك مقاعد الدراسة انتقال زينب مع عائلتها إلى أنقرة، وبقاء صديقها في إسطنبول، لتصبح الرسائل طريقتهما في الحفاظ على صداقتهما عبر تبادل القصص الطريفة، والمغامرات اليوميّة، ومناقشة غرائب عالم البالغين: ارتباك الكبار أمام مدرائهم، واستماتة الأهالي لاستعراض مواهب أطفالهم "الرائعين" أمام الضيوف، وإصرار الآباء على أنّهم جميعاً كانوا متفوّقين، ومطيعين، وصادقين، وبالطبع الأوائل على صفّهم.
في هذه الرواية المكتوبة من أجل الأطفال، والآباء، والمعلّمين على حدٍّ سواء، يعيد عزيز نِسين بناء الأحداث من المنظور الذي يرى به الأطفالُ العالم، ليحكموا على سلوك الكبار والمعايير المزدوجة التي يعيشونها. على غرار كتبه المثيرة للجدل دوماً، يستفزّ الكتاب -هذه المرّة- الكبار كاشفاً صورتهم في عيون أطفالهم، ليسأل بذلك: ماذا يحدث للصغار عندما يكبرون؟