ممنوع الزيارة والزوار ممنوع قضا الليل بعيدا عن الشقة غيرمسموح إزعاج السكان الخرين ساكني بارثوليميو كلهم أثريا أو مشهورون أو كلاهما هذه هي القواعد والقوانين الوحيدة لهذه الوظيفة والتي عليها ان تتبعها جولز لارسون جليسة الشقة الجديدة في بارثوليميو أحد أكثر المباني شهرة وغموضا في مانهاتن في الونة الأخيرة جولز حزينة ومنكسرة تماما ولذا تقبلت بسعادة محيطها الجديد وتقبلت الشروط وعلى استعداد لترك حياتها الماضية وراها من أجل هذه الوظيفة بينما تتعرف جولز على سكان وموظفي بارثولوميو تجد نفسها منجذبة إلى زميلتها إنغريد جليسة الشقة الاخرى التي تذكرها بشكل مريح بأختها التي فقدتها قبل ثماني سنوات عندما تقر إنغريد أن بارثولوميو ليس كما يبدو وأن التاريخ المظلم المخفي تحت واجهته اللامعة بدأ يخيفها تصفها جولز بأنها قصة شبح غير مؤذية حتى اليوم التالي عندما تختفي إنغريد بحثا عن الحقيقة بشأن اختفا إنغريد تتعمق جولز في ماضي بارثولوميو الدني وفي الأسرار المحفوظة داخل جدرانه ما تكتشفه يضع جولز في مواجهة عقارب الساعة بينما هناك تسابق محموم لكشف قناع قاتل وكشف ماضي المبنى المخفي والهروب من بارثولوميو قبل أن يصبح وضعها المؤقت دائم
قال لي فارس لعل أن تكون قصتي ممله للبعض ومشوقه للبعض الخر ولعلي أكون مثالا وقدوه في بعض تفاصيل هذه الحكايه ولكن لي نصيحه يا حمده وأريد أن أقدمها لكل من يقرأ قصتي تمسكوا بأحلامكم وطموحاتكم صغيرة كانت كبيرة لا تخذلوا أحدا وارحموا الضعفا ولا تجادلوا المجانين بر الوالدين جنة تتمنون الخلود فيها أبدا والقلب لشخص واحد حتى وإن كثروا المحبين فلا تفرطوا به وأخيرا عبارة قرأتها أريدكم أن تحفظوها لا نفع من قبلة اعتذار على جبين ميت
كلنا نمر بأيامٍ جيدة وأخرى سيئة في العمل. في بعض الأيام تشعر أنك خارق. ينصت إليك الآخرون باهتمام، تمضي مواعيدك كما خططت، وتتوارد الأفكار الجديدة على مدار ...
كيف نجد الحبّ ونحافظ عليه؟ نجتاز أكبر المشكلات في علاقاتنا بسهولة؟ نتأقلم مع التغيير والخسارة؟ حياتنا تدور حول العلاقات: العائلة والأصدقاء والزّملاء والحبيب وحتّى علاقتنا مع نفسنا. لو تمكّنا من تحقيق التوازن فيها، تصبح حياتنا أسهل.
تناقش صراع قلب الرجل بين حب امرأتين، ويرصد قصة حب بين «أريام» (صمود الكندري) التي تدافع عن حبها ضد الظروف السيئة التي تعيش فيها وتعاندها، في الوقت الذي وقعت فيه في حب «بشار» (عبد الله بوشهري)، وتعلقت به رغم زواجه من امرأة أخرى هي «دانة
إدواردو غاليانو كاتبٌ عبقريٌّ، ولاعبُ كرة قدمٍ رديءٌ، لكنّ افتقاده لمهارة لعب كرة القدم لم يفقده شغفه بهذه الرياضة التي سخّر من أجلها مقدراته كقاصٍّ، ومؤرّخٍ، ومشجّعٍ مخلص. كتاب "كرة القدم بين الشمس والظلّ" محاولةٌ "للتكفير عن الذنب"، وفيه يقدّم غاليانو سرداً موجزاً لتاريخ كرة القدم، والتغيّرات التي لحقت باللّعبة على مرّ الزمن، خاصّةً في ظلّ الأهميّة الجوهريّة التي اكتسبتها اللّعبة في دول أمريكا اللاتينيّة، كما يستذكر أيضاً مفاصل مضيئةً، ولحظاتٍ لا تُنسى في الملاعب، ولاعبين استثنائيّين مسّهم إغواء الجري وراء الكرة.
لكنّ غاليانو في مؤلّفه هذا لا يتوقّف عند لحظات الإثارة، والمجد، والشهرة، داخل حدود الملعب فقط، بل يذهب منقّباً في الظلّ؛ ليكشف الخرافات التي آمن بها عشّاق هذه الرياضة ولاعبوها، والعنصريّة التي لاحقتهم، وليفضح أيضاً كمّ الاستغلال والفساد الذي حوّل هذه الرياضة إلى تجارةٍ، ولاعبيها إلى سلعٍ، قاتلاً بذلك متعتها.